اليابان تشهد أعلى درجة حرارة على الإطلاق في يوليو
استقالة مفاجئة في الفيدرالي الأميركي
ارتفاع أسعار الذهب اليوم
التضخم يرتفع في النمسا إلى 3.5%
احذروا إفشاء الأسرار لـ تشات جي بي تي
ثوران بركان ليوتوبي في إندونيسيا
حوادث انفجار البطاريات تُهدد مستقبل هواتف غوغل
القبض على شخصين لسرقتهما مركبة آخر في وضع التشغيل بالرياض
بدء تطبيق قواعد الاتحاد الأوروبي على نماذج الذكاء الاصطناعي
استئناف حركة القطارات على خط سكة حديد رئيسي في ألمانيا بعد نشوب حرائق
حذر أستاذ المسرطنات الأستاذ الدكتور فهد الخضيري، من خطورة الترويع بالمزاح، لما قد يسببه في أضرار صحية ونفسية مختلفة.
وقال الخضيري، في تغريدة على حسابه الشخصي في “تويتر”: “كم حادث مؤسف بسبب أحمق يستخف دّمه لترويع الناس وتخويفهم بدعوى المزاح (مقلب)، وهذا لا يجوز شرعًا، ويأثم فاعله إثمًا عظيمًا”.
وأضاف: “دراسات طبية كثيرة أثبتت أن له أضرار صحية جسيمة وخطيرة وقد يسبب أمراض نفسية وفسيولوجية وسلوكية خطيرة تستمر (مع المتروّع) طول العمر وتجعله إنسانًا غير سوي فاتقوا الله”.
وتعتبر ظاهرة المزاح بالترويع من أكثر الظواهر انتشارًا في كثير من المجتمعات العربية والغربية، إذ تشير بعض الدراسات إلى أن كثير من ممارسي هذ الأنواع من المزاح يبدؤونه في عمر يتراوح بين السابعة والعاشرة، وأن 41% من عمر السابعة يشرعون في ممارسة هذه الألعاب مقابل 38% للأطفال ما بين الصف الخامس وحتى الثامن، و17% في المراحل الإعدادية.
وقد ساهمت مواقع التواصل الاجتماعي إلى انتشار هذا النوع من المزاح؛ إذ نقل بعض الطلاب تجربتهم في مقاطع فيديو، خالقين ما يشبه التحدي؛ فبدأ الطلاب على مستوى العالم يتبارون في ذلك.
وتسبت هذه الممارسات في فقدان إحدى الأمهات الفرنسية لفلذة كبدها؛ ما دفعها لتأسيس من خلال تأسيس جمعية شعارها أنقذوا أطفالكم من أنفسهم لأن الأطفال لا يستطيعون حماية أنفسهم.