ضبط مخالفين بحوزتهم كائنات فطرية بحرية مهددة بالانقراض محظور صيدها
أزمة التأشيرات.. غوغل وأبل تحذران موظفيهما من السفر خارج أمريكا
توضيح مهم من حساب المواطن بشأن عقد الإيجار الساري بمنصة ايجار
البلديات والإسكان تصدر الاشتراطات البلدية الخاصة بالمباني التعليمية الأهلية
التجارة: استدعاء مجموعة أثقال قابلة للتعديل BowFlex
فتح باب القبول المباشر في الكلية التقنية بمنطقة الباحة
القبض على 11 يمنيًا هربوا 180 كجم من القات المخدر بجازان
اختفاء 16 ملفًا من قضية إبستين من موقع “العدل” الأمريكية
التعليم تعلن بدء التقديم على مقاعد الابتعاث في مستشفيات الشاريتيه بألمانيا
جامعة الأميرة نورة تفتح التسجيل في معسكر “تحدي قطاع التجزئة للجيل القادم”
دعت وزارة الصحة كافة المواطنين الذين اشتروا جهاز “ألفا ستيم” إلى التقدم بشكاواهم إن رغبوا لمديريات الصحة؛ وستتم محاسبة مَن يبيع الجهاز ومن يروّج له أو يستخدمه في علاج المرضى.
جاء ذلك إثر تصاعد مستمر بين وزارة الصحة والدكتور طارق الحبيب بعد حديثه الأخير عن تداعيات قضية جهاز ألفا ستيم.
وقال فيصل الزهراني، مدير عام العلاقات العامة والعلاقات الدولية المتحدث الرسمي لوزارة الصحة، في رد تلقته “المواطن” بعد نشرها خبر الدعوى الرابعة للحبيب “نود الإحاطة بأنه حسب إفادة الإدارة المختصة فإن تسجيل الأجهزة الطبية هو من صلاحيات الهيئة العامة للغذاء والدواء والتي تتأكد من فاعليته وطريقة استخدامه، أولاً وتقوم وزارة الصحة بدور فاعل ضد أي ممارسة طبية غير مبنية ومدعمة بالمستندات العلمية”.
وأضاف “سارعت الوزارة فور ورود خطاب أمين عام اللجنة الوطنية للصحة النفسية التحذيري حول عدم ثبوت فائدة جهاز “ألفا ستيم”، والذي يقوم (باستثارة الدماغ كهربائياً) إلى التعميم على جميع المديريات بجميع المناطق وذلك للمرور على العيادات النفسية للتأكد من عدم وجود الجهاز فيها، ومخالفة كل من يقوم ببيعه أو الترويج له أو يستخدمه في علاج المرضى وفي حال بيع الجهاز لأي مريض؛ فإن من حقه التقدم للشؤون الصحية بشكوى ليتم التحقيق واتخاذ الإجراءات النظامية حيال ذلك”.
وكان الدكتور طارق الحبيب لفت في لقاء مع قناة mbc إلى أن جهاز “ألفا ستيم” كان مصرحاً، وإنما قامت هيئة الغذاء والدواء بتعليق مسألة التصريح لاستخدامه، كاشفاً أن مستشفيات حكومية وأهلية أيضاً تستخدمه دون حرج أو مصادرة من وزارة الصحة، وما يؤكد أن الجهاز مصرح له أنه يفسح لإدخاله عن طريق الجمارك، متهكماً في ذلك هل يُعقل أنه كالنمل الذي لا يشعر به أحد ليتجاوز الحدود؟!
