زلزال عنيف بقوة 6 درجات يضرب ولاية ألاسكا الأمريكية
ارتفاع طفيف في أسعار النفط عند التسوية
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف هندسية شاغرة بـ شركة بترورابغ
وظائف هندسية وإدارية شاغرة في هيئة سدايا
وظائف شاغرة لدى الهيئة العامة للموانئ
العُلا تستضيف السباق التجريبي لبطولة العالم للقدرة والتحمل 2026
إغلاق 783 ورشة مخالفة و530 مستودعًا في العاصمة المقدسة
ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
الرياض تستضيف المؤتمر الدولي للتعليم والابتكار في المتاحف
اهتمت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية بالزيارة المفاجئة التي قام بها رئيس الوزراء الهندي “نارندرا مودي” لباكستان ولقائه رئيس الوزراء “نواز شريف”.
وأشارت الصحيفة إلى أن تلك الزيارة المفاجئة بدأت باتصال خاص قام به “مودي” صباح الجمعة لتهنئة “شريف” بيوم مولده متمنياً له عيد ميلاد سعيد.
وأضافت أنه في غضون 4 ساعات بعد تلك المكالمة هبطت طائرة “مودي” في لاهور من أجل زيارة لم يكن معدًّا لها مسبقاً للقاء “شريف”، ولم يتمكن مستشار الأمن القومي الباكستاني في هذه الفترة القصيرة من الانتقال من إسلام أباد إلى لاهور.
وذكرت أن تلك الزيارة هي الأولى لباكستان من رئيس وزراء هندي منذ 12 عاماً، مشيرة إلى أن العلاقات المتوترة بين الهند وباكستان النوويتين أقلقت طويلاً السياسيين الأمريكيين الذين يخشون من أن الحروب بالوكالة بين البلدين قد تشتعل إلى حرب حقيقية، كما أن الدور الذي تلعبه نيودلهي في تقديم الدعم العسكري لأفغانستان يهدد بإغضاب القادة الباكستانيين.
وتحدثت عن أن “مودي” أرسل رسائل مختلطة بشأن باكستان، حيث فاجأ كثيرين بدعوته “شريف” لحضور يوم تنصيبه كرئيس للوزراء العام الماضي، لكن بعد 3 أشهر أوقف تلك البادرة من خلال إلغائه محادثات رفيعة على خلفية اجتماع دبلوماسيين باكستانيين مع قادة “انفصاليين” من كشمير.
لكن في الأسابيع الأخيرة يبدو أن الهند غيرت موقفها من خلال رسم معالم خريطة طريق من أجل محادثات مع باكستان بشأن الإرهاب والتجارة.