الدولار يرتفع قبيل صدور محضر اجتماع المركزي الأمريكي
النصر يتعادل مع الاتفاق 2-2 في دوري روشن
6 أشواط تأهيلية للهواة المحليين لمهرجان الملك عبدالعزيز للصقور 2025
عام 2025.. نشاط رياضي مستمر واستضافات دولية كبرى بالمملكة
10 دول أوروبية تعرب عن قلقها إزاء تدهور الوضع الإنساني في غزة
موسم الرياض 2025 يتجاوز 11 مليون زائر
متحدث التحالف: سفينتا الإمارات كانتا تحملان 80 عربة وأسلحة وذخائر
إغلاق 3 محطات وقود لوجود عددٍ من المخالفات
اضطراب واسع في حركة الطيران الأوروبية
“هيئة العقار” تطلق الإطار التنظيمي للبيئة التنظيمية التجريبية لتعزيز الابتكار
قالت استشارية جراحة التجميل الدكتورة فاطمة الصبحي: إن جراحة التجميل من العلوم الطبية الجراحية المهمة في العصر الحديث، وتطورت كثيرًا وبشكل كبير، حيث ساعدت الكثير، ولكن الأهم ألا نكلف أنفسنا ما لا نطيق، ولا نقع ضحية في دائرة الإدمان (أو ما يسميه البعض الهوس).
وأشارت إلى ضرورة التفريق ما بين الإدمان وهو الحاجة الملحة والمستمرة لتغير أي شيء في الجسم، وبين تعديل تجميل في الجسم والشعور بالحاجة بتعديل شيء آخر، وهناك دائمًا هدف واضح للمريض يراه من البداية، أو أثناء العلاجات والتواصل مع الطبيب.
وتابعت الاستشارية فاطمة الصبحي: “ليس من المنطق أن نحمل أنفسنا أكثر من طاقتنا لشيء تكميلي وليس ضروريًّا، وإن كنا في ضرورة لحالة نفسية مضطربة، يجب أن نتأكد من خلو الشخص من الأمراض، أو المشاكل النفسية المعقدة التي لن تحلها الجراحة، أو التجميل، وإن كان المريض مستقرًّا نفسيًّا يمكن اللجوء للتجميل لأنها ضرورة بالنسبة له؛ لأن لها تبعات نفسية، أو جسدية ووظيفية كترهلات الجلد التي تسبب تقرحات والتهابات، أو تعيق الحركة واللبس”.
وعن مدى أهمية إجراء جراحة التجميل، أوضحت الاستشارية فاطمة الصبحي أن ذلك يتوقف عندما يكون هناك تدخل في الجسم من حقن، وجراحة، هنا يجب أن نقف ونعلم أنه حاجة وضرورة، أو رفاهية لمن يستطيع على تكاليفها بكل أريحية.