بدء مرحلة التربيع الأخير لقمر ذي الحجة الليلة
الاتحاد الأوروبي يدعو إيران وإسرائيل إلى تفادي ما من شأنه خروج الوضع عن السيطرة
روسيا: نحذر أميركا من تقديم مساعدات عسكرية لإسرائيل أو التفكير في الأمر
خسائر مليونية.. هجوم سيبراني إسرائيلي على أكبر منصة للعملات الرقمية في إيران
روسيا تنتقد إسرائيل وتحذر من التصعيد
إحباط تهريب 49 كيلو قات في العارضة
فهد بن سلطان خلال تكريمه المشاركين في أعمال الحج بالمنطقة: جهودكم محل فخر واعتزاز
خامنئي: إيران لن تتجاهل أي هجوم على أراضيها ولا تهمنا لغة التهديد
أسعار النفط تواصل ارتفاعها
عوامل شائعة تزيد خطر النوبات القلبية الصامتة
جابت قصة حزينة ومؤلمة وسائل مواقع التواصل الاجتماعي من الولايات المتحدة إلى العالم، وقد وقعت في حادث مجزرة 4 يوليو، حيث بدأت عند دخول روبرت كريمو مول هايلاند بارك في شيكاغو وفتح النار على الجميع وأطلق 70 طلقة ليموت 7 أشخاص ويُصيب 47 آخرين.
من ضمن الأشخاص الذين توفوا، أم وأب ضحى بحياته لإنقاذ طفله البالغ عامين، حيث احتواه بجسده حتى لا يصيبه الرصاص، وقد وجدته الشرطة ملطخًا بالدماء تحت والده.
وفقد الطفل أيدن، والده كيفن مكارثي والدته إيرينا مكارثي، في الهجوم، وقد انفصل الزوجان أثناء التسوق في المول عندما دخل روبرت لينفذ فعلته.
وعندما أنقذته الشرطة، وضعته في وصاية أجداده، لكنه منذ يوم الاثنين وحتى الآن يتساءل: هل سيعود أبي وأمي قريبًا؟ وقد انتشرت قصته بشكل كبير للغاية على وسائل التواصل الاجتماعي ليجوب العالم.
وتم إنشاء صفحة GoFundMe لمساعدة عائلة أيدن في تربيته ورعايته ودعمه، وقد جمع ما يقرب من مليوني دولار حتى يوم الأربعاء.
وقال إريك رينهارت، المدعي العام لولاية ليك كاونتي، يوم الثلاثاء: إن كريمو المتهم في حادث مجزرة 4 يوليو وجهت إليه سبع تهم بارتكاب جرائم قتل من الدرجة الأولى، وقال: إن العشرات من التهم الأخرى ستتبع ذلك، وأنه يأمل في إرساله إلى السجن مدى الحياة.