شاشات ذكية لخدمة المعتمرين بداية من دخول المسجد الحرام وحتى التحلل
تل المركوز.. معلم جغرافي وتاريخي بارز في صحراء الشمالية
إخماد حريق في خزاني وقود بمصنع بالرياض
السعودية تعزي لبنان في وفاة وإصابة عدد من أفراد الجيش أثناء أداء مهامهم
سلمان للإغاثة يوزّع 698 بطانية للنازحين في درعا
السياحة توضح سياسة تسجيل الدخول في مرافق الضيافة: الساعات المفقودة تقع على مسؤولية النزيل
أظرف النيكوتين تهدد بجلطات القلب
فهد بن سلطان يدشّن ويضع حجر أساس 48 مشروعًا تنمويًا بأكثر من 4.4 مليارات ريال غدًا
أمطار وصواعق على العاصمة المقدسة حتى التاسعة مساء
مليون مهاجر غادروا أميركا طوعًا منذ تنصيب ترامب
فقد أغنى 400 شخص في العالم نحو 19 مليار دولار في عام 2015 على خلفية هبوط أسعار السلع الأساسية، وضعف أداء الاقتصاد الصيني، وذلك حسب مؤشر بلومبرغ للأثرياء.
ويعد هذا الانخفاض هو الأول لمؤشر بلومبرغ الخاص بالأثرياء منذ عام 2012.
وبلغت ثروة الأغنياء في الـ 28 من ديسمبر/كانون الأول الجاري، ما قيمته 3.9 ترليونات دولار، وهو ما يتجاوز حجم الناتج المحلي الإجمالي لأي دولة في العالم، باستثناء الولايات المتحدة والصين واليابان.
ويرى كين فيشر الملياردير الأمريكي ومؤسس شركة فيشر للاستثمارات، التي تدير أصولا تتجاوز قيمتها 65 مليار دولار: “أن فائض المعروض النفطي، والإنفاق الاستهلاكي البطيء، والصين التي تحطمت كالطبق، وهبوط أسواق السلع الأساسية، أرعب المستثمرين حول العالم”.
وتصدر قائمة أغنياء العالم لعام 2015، كما في العام الماضي مؤسس شركة مايكروسوفت بيل غيتس، الذي تقدر ثروته 83.6 مليار دولار، ومع ذلك أصبح غيتس خلال العام الجاري أفقر بنحو 3 مليارات دولار مقارنة مع عام 2014.
بينما كان رجل الأعمال المكسيكي من أصل لبناني كارلوس سليم أكثر الخاسرين، حيث تراجعت قيمة أسهم شركة الاتصالات التي يملكها “أمريكا موفيل” في عام 2015 بنسبة 25%.
وفي الوقت نفسه، انخفضت ثروة المستثمر الأمريكي المعروف وارن بافيت، الذي جاء في المركز الثالث في مؤشر المليارديرات، في عام 2015 بمقدار 11.3 مليار دولار لتصل إلى 62.5 مليار دولار، إذ انهت شركة الاستثمار “بيركشاير هاثاواي” المملوكة للمستثمر الأمريكي العام الحالي بخسائر وذلك للمرة الأولى منذ عام 2011.
كما شمل مؤشر المليارديرات العام الجاري 19 غنيا من روسيا، والذين تراجعت ثروتهم بنحو 8 مليارات دولار في عام 2015.
وكان أغنياء روسيا قد خسروا في عام 2014 نحو 55 مليار دولار نتيجة العقوبات الغربية التي فرضت على موسكو على خلفية الأزمة الأوكرانية.
كما تراجعت ثروات 31 غنيا الذين يمثلون قطاع المواد الأساسية في قائمة بلومبرغ بسبب هبوط أسعار النفط والنحاس وغيرها من السلع الأولية.