ضبط مخالفَين لنظام البيئة لاستغلالهما الرواسب في تبوك
قهوة نواة تمر البياض تعزز من قيمة المحاصيل الزراعية بنجران
الفلبين تسجل 1281 هزة ارتدادية في أسبوع
الجيش المصري يكشف سبب دوي انفجار كبير في القاهرة
103 مدارس من المدينة المنورة تُحقّق التميّز المدرسي
موعد صدور نتائج أهلية حساب المواطن
أمطار وبرد وصواعق على منطقة جازان حتى الثامنة مساء
مظاهر العناية والروحانية تتجلى في جموع زوار بيت الله الحرام
الذهب يسجل مستوى تاريخيًا جديدًا
السواحه يجتمع مع مارك زوكربيرغ لتعزيز الشراكات في تقنيات المستقبل
أعلن سياسي أمريكي مقرب من الرئيس السابق دونالد ترامب، أن 3 عملاء من مكتب التحقيقات الفيدرالي صادروا هاتفه المحمول أثناء سفره مع عائلته.
وحسب شبكة “سكاي نيوز عربية”، قال عضو مجلس النواب الأمريكي، سكوت بيري، إن هاتفه تمت مصادرته من قبل عملاء مكتب التحقيقات الفيدرالي، بعد يوم من عملية تفتيش منزل ترامب في مار الاغو بولاية فلوريدا.
وروى بيري تفاصيل الواقعة قائلا إنه كان على سفر، ليتفاجأ بثلاثة من عناصر “إف بي آي” يسلمونه مذكرة ويطلبون منه حجز هاتفه المحمول.
وأبدى النائب الجمهوري عن ولاية بنسلفانيا غضبه، مستغربا عدم التواصل مع محاميه من أجل القيام بالأمر، قائلا إنه غاضب إزاء ما حصل.
وأكد أن الجهاز يضم معلومات حول أمور تشريعية وسياسية، إلى جانب محادثات خاصة مع الزوجة والأصدقاء، مشيرًا إلى أن الحكومة لا شأن لها بهذا.
وكان الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، أعلن فجر الثلاثاء، أن عناصر من مكتب التحقيقات الفيدرالية قد داهموا وفتشوا منزله بمار أيه لاغو بولاية فلوريدا.
وقال ترامب: “منزلي الجميل بمار أيه لاغو في بالم بيتش بفلوريدا، يخضع حاليًا للحصار والمداهمات من قبل مجموعة كبيرة من عملاء مكتب التحقيقات الفيدرالي”.
ووصف ترامب هذه المداهمة على منزله بأنها مفاجئة وغير ضرورية أو مناسبة، لافتًا إلى أن ذلك جاء بعد العمل والتعاون مع الجهات الحكومية ذات الصلة.
كما يعتقد ترامب أن عملية التفتيش التي جرت في فلوريدا بمثابة مؤامرة مدبرة من خصومه الديمقراطيين، لا سيما أنه يلمح لاحتمال ترشحه في انتخابات الرئاسة المقبلة سنة 2024.