القبض على مخالف لنقله مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
إحباط محاولة تهريب 29 كيلو كوكايين مخبأة في إرسالية لحوم بميناء جدة
خطيب المسجد الحرام: التسخط على شِدَّةِ الحر من الاعتراض على قضاء الله وقدره
معارض مكتبة الملك عبدالعزيز النوعية تعيد إحياء التراث العربي والإسلامي
مركز عبد الله بن إدريس الثقافي ينظم ندوة تعزيز هويتنا من القرية للعالم
من السحاب النشور إلى العارض.. كيف تفوق العرب في تصنيف السحب؟
قبل لقاء ترامب وبوتين.. الموظ يتجول بمحيط قمة ألاسكا
نمو الاقتصاد البريطاني في الربع الثاني من 2025
المستندات المطلوبة لاثبات صحة عقد الإيجار في حساب المواطن
إيرين تقترب من الكاريبي وتحذيرات من أمطار غزيرة وأمواج خطيرة
أعلن زعيم التيار الصدري في العراق، مقتدى الصدر، اعتزاله العمل السياسي نهائيًا وإغلاق كافة المؤسسات ذات الصلة التابعة له.
وقال الصدر في بيان نشره عبر حسابه الرسمي في تويتر: “يظن الكثيرون بما فيهم السيد الحائري، أن هذه القيادة جاءت بفضلهم أو بأمرهم.. كلا، إن ذلك بفضل ربي أولًا ومن فيوضات السيد الوالد قُدس سره… الذي لم يتخلّ عن العراق وشعبه”.
وأردف الصدر قائلًا: “وعلى الرغم من استقالته، فإن النجف الأشرف هي المقر الأكبر للمرجعية كما هو الحال دومًا… وإنني لم أدّع يومًا العصمة أو الاجتهاد ولا حتى (القيادة) إنما أنا آمر بالمعروف وناهٍ عن المنكر ولله عاقبة الأمور. وما أردتُ إلا أن أقوّم الاعوجاج الذي كان السبب الأكبر فيه هو القوى السياسية الشيعية باعتبارها الأغلبية وما أردت إلا أن أقرّبهم إلى شعبهم وأن يشعروا بمعاناته عسى أن يكون بابًا لرضا الله عنهم، وأنّى لهم هذا”، حسب قوله.
وأضاف زعيم التيار الصدري قائلًا: “وعلى الرغم من تصوري أن اعتزال المرجع لم يكن من محض إرادته… وما صدر من بيان عنه كان كذلك أيضًا… إلا أنني كنت قد قررت عدم التدخل في الشؤون السياسية فإنني الآن أُعلن الاعتزال النهائي وغلق كافة المؤسسات إلا المرقد الشريف والمتحف الشريف وهيئة تراث آل الصدر الكرام… والكل في حل مني… وإن مت أو قُتلت فأسألكم الفاتحة والدعاء”.