ضبط مخالفين بحوزتهم كائنات فطرية بحرية مهددة بالانقراض محظور صيدها
أزمة التأشيرات.. غوغل وأبل تحذران موظفيهما من السفر خارج أمريكا
توضيح مهم من حساب المواطن بشأن عقد الإيجار الساري بمنصة ايجار
البلديات والإسكان تصدر الاشتراطات البلدية الخاصة بالمباني التعليمية الأهلية
التجارة: استدعاء مجموعة أثقال قابلة للتعديل BowFlex
فتح باب القبول المباشر في الكلية التقنية بمنطقة الباحة
القبض على 11 يمنيًا هربوا 180 كجم من القات المخدر بجازان
اختفاء 16 ملفًا من قضية إبستين من موقع “العدل” الأمريكية
التعليم تعلن بدء التقديم على مقاعد الابتعاث في مستشفيات الشاريتيه بألمانيا
جامعة الأميرة نورة تفتح التسجيل في معسكر “تحدي قطاع التجزئة للجيل القادم”
حذر الأمين العام لحلف الناتو، ينس ستولتنبرغ، من أن ابتزاز الطاقة الذي يمارسه فلاديمير بوتين على أوروبا سيؤدي إلى حدوث اضطرابات مدنية هذا الشتاء.

وأقر ستولتنبرغ بأن الشتاء سيكون صعبًا؛ لأن العائلات والشركات تشعر بأزمة أسعار الطاقة المرتفعة وتكاليف المعيشة، وسيزداد الأمر في الأشهر المقبلة، لكنه في الوقت نفسه أكد على أن هذا الأمر ضروري لدعم أوكرانيا.
وقال لصحيفة فايننشال تايمز: الشتاء قادم وسيكون قاسيًا وصعبًا أكثر على الشعب الأوكراني والقوات المسلحة الذين يقاتلون بقوة من أجل حريتهم، كما أنه سيكون صعبًا على أولئك الذين يدعمونهم منا، وما يحدث هو اختبار لوحدتنا وتضامننا ضد روسيا.
وأضاف: نواجه ستة أشهر صعبة، وقد يزداد الأمر قسوة مع تهديدات موسكو المستمرة بقطع الطاقة وتعطيلها، وقد يؤدي ذلك إلى اضطرابات مدنية، لكن يجب أن نبقى على المسار الصحيح ونقف في وجه روسيا من أجل أوكرانيا.

وحذر ستولتنبرغ كذلك من أن بوتين قد يشن مزيدًا من العدوان على جيران روسيا وحتى مهاجمة حلفاء الناتو إذا استمر في تحقيق المزيد من الانتصارات في أوكرانيا.

وكانت روسيا قد أوقفت شحنات الغاز الطبيعي عبر خط الأنابيب الرئيسي نورد ستريم 1 إلى أوروبا، لأجل غير مسمى، مما عزز المخاوف من أزمة أسعار الطاقة في أوروبا مع اقتراب فصل الشتاء.
واتهمت أوروبا، التي تعتمد بشدة على الإمدادات الروسية لتشغيل المصانع وتوليد الكهرباء وتدفئة المنازل، موسكو، باستخدام الطاقة كابتزاز ردًا على العقوبات المفروضة على الحملة العسكرية الروسية في أوكرانيا.
ويعني التوقف في خط أنابيب نورد ستريم 1 أن شحنات الغاز الروسي قد تتراجع بنسبة 89% عن العام الماضي، ومع ذلك فإنه لا يزال هناك بعض الغاز الروسي الذي يتدفق إلى أوروبا عبر خط أنابيب يمر عبر أوكرانيا إلى سلوفاكيا، وآخر يعبر البحر الأسود إلى تركيا ثم إلى بلغاريا العضو في الاتحاد الأوروبي.
