كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
قالت مجلة Propmodo الأمريكية، المختصة في العقارات والتكنولوجيا، إن مدينة The Line تمثل أكبر تطورات البشرية في التاريخ، مضيفة أن الوعود الكبيرة وراء تصميمها لامعة تمامًا مثل المرايا التي تغلفها من الخارج، وقد جذبت تخطيطاتها عيون العالم نحوها منذ الإعلان عنها.
وقال التقرير: تعد مدينة The Line واحدة من مناطق الجذب الرئيسية في مدينة نيوم التي تعد بدورها أول مدينة ذكية في المملكة وهي مشروع ضخم في حد ذاته، وكلاهما نشأ من رؤية السعودية 2030، وهي خطة استراتيجية هدفها تنويع الاقتصاد.
وتابع: ترفض مدينة The Line فكرة أن المدينة يجب أن تكون أفقية، وبدلًا من ذلك يتم تصميمها بحيث تمتد رأسيًا، وهذا الطرح يجعلها المدينة الأكثر جرأة وطموحًا في العالم.
واستطرد: وبالطبع، فإن تلك المدينة الملهمة سيكون لها قواعدها الخاصة التي ستغير بشكل كبير طريقة التعامل مع المعاملات العقارية في المملكة والعالم أيضًا.
ولفت التقرير إلى أن ناطحة السحاب الأكثر طموحًا في العالم هي أعلى من معظم المباني الشاهقة الموجودة، حيث يبلغ ارتفاعها 500 متر، وبعرض 200 متر وامتداد 170 كم، وسيتم بناؤها في قلب الصحراء السعودية، ومع ذلك فإن مناخها يتميز بالاعتدال طوال أيام السنة مع تهوية طبيعية، وحدائق معلقة في كل اتجاه.
وستعمل المدينة بالكامل على الطاقة المتجددة، وهو خروج كبير عن المألوف ويتوافق مع ما يحتاجه العالم حاليًا لحماية الكوكب من خطر التغير المناخي، وما يعزز ذلك أنها ستكون أيضًا مدينة صفرية الانبعاثات الكربونية، دون وجود سيارات أو وسائل تنقل باستثناء خط السكة الحديد الفائق السرعة.
وقال التقرير: من المفترض أن يشكل الشكل غير العادي للمدينة أكثر التطورات التي يمكن أن تشهدها البشرية في التاريخ، ويمكن القول إنها حتى الآن تعد ذروة الابتكار البشري وحلمًا معماريًا لأي دولة في العالم.