Superfan في كأس العالم للرياضات الإلكترونية يوحّد المجتمعات العالمية في قلب الرياض
معنى وهدف مؤشر الألوان في تطبيق نسك
وزراء خارجية 24 دولة يدعون إلى تحرك عاجل لوقف المجاعة في غزة
فيصل بن فرحان يبحث مع وزير خارجية الأردن تطورات الأوضاع في قطاع غزة
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من رئيسة وزراء إيطاليا
مكافحة الفساد تباشر 10 قضايا جنائية بينها إيقاف 28 موظفًا بالداخلية ووزارة الدفاع لتسهيل الحج غير النظامي
التين الشوكي يُنعش حركة الأسواق في عسير ويعزز الإقبال السياحي
فهد بن سلطان للمحافظين: دوركم مهم في نقل الصورة الحقيقية لمشاعر المواطنين وخدمتهم
3 مسببات لحرائق التماس الكهربائي
إحباط تهريب 36,600 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي في جازان
أكد المتحدثون في جلسة “الاستثمار في الذكاء الاصطناعي من شركات ناشئة إلى شركات تعاونية” التي عقدت اليوم ضمن أعمال القمة العالمية للذكاء الاصطناعي في نسختها الثانية أن حجم سوق الذكاء الاصطناعي قدر بحوالي 65 مليار دولار في عام 2020، ومن المتوقع أن يصل إلى 15 تريليون دولار بحلول عام 2030م.
وشارك في الجلسة العضو المنتدب والرئيس العالمي الفخري لمجموعة بوسطن الاستثمارية الدكتور هانس بول، ومؤسس شركة إعمار ونون دوت كوم محمد العبار, ورئيسة قطاع التكنولوجيا والإعلام بصندوق الاستثمارات العامة شهد العطار.
وأشار المتحدثون إلى أهمية تعاون الشركات الناشئة لتوظيف الذكاء الاصطناعي لتطوير الإمكانات ومواكبة النمو العالمي في هذا المجال, إضافة إلى كيفية ضمان استفادة البشر والمدن والنظم البيئية والمجتمعات من الاستثمار في الذكاء الاصطناعي.
وتطرقوا إلى كيفية استثمار الشركات والصناديق الاستثمارية والمؤسسات في شركات التقنيات والذكاء الاصطناعي, وما يضفيه من فائدة على المستوى الاقتصادي.
وتناولوا في مداخلاتهم تحديات البحث والنشر التي تواجهها الشركات في الاستثمار بالذكاء الاصطناعي, إضافةً إلى استعراض الحلول والأساليب التي استخدمت لمواجهة المشاكل التي تمت في السابق.
وفي جلسة حوارية حول البنية التحتية للذكاء الاصطناعي، أفاد الرئيس التنفيذي لشركة الاتصالات السعودية المهندس عليان الوتيد أن الذكاء الاصطناعي ساعد في تحسين مستوى اتخاذ القرارات المناسبة على مستوى الشركة واستثماراتها, والعمل بشكل أفضل في تقديم منتجات الشركة من خلال توظيف التقنية والمواهب والمهارات لتحقيق أهدافها.
وأوضح الوتيد أن الأطر التشريعية حاليًا في المملكة العربية السعودية تواكب الركب في مجال التقنية الذي يتطور بشكل كبير وسريع، وهذا يعد دعمًا كبيرًا جدًا لمختلف سلاسل القيمة للتقنية والذكاء الاصطناعي لنكون قائدين على المستوى العالمي.