أداء العمرة للمواطنين الخليجيين متاح في أي وقت
أطعمة تخفف التهاب المفاصل
جبل طويق ملهم الساسة ورمز التاريخ ومنارة المستقبل
الصين تصدر سندات حكومية محلية بتريليوني يوان
أسعار النفط تسجل أكبر خسارة أسبوعية منذ مارس 2023
اكتشاف نوع جديد من الفطريات
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار على عدة مناطق
جامعة تبوك تُعلن عن دليل القبول للعام الجامعي القادم 1447هـ
خلل خطير.. استدعاء 88,518 شاحن متنقل من ANKER
سلمان للإغاثة يوزّع 3,000 كرتون تمر في القاهرة بتعز
وأشارت تقارير إلى أن أكثر من 900 حفار نفطي توقف عن العمل العام الماضي في الولايات المتحدة بسبب انخفاض أسعار النفط.
وتحدثت عن أن توقف الحفار الواحد عن العمل يعني البطالة لعشرين شخصا كانوا يعملون عليه.
وذكرت شبكة “سي بي إس نيوز” الأمريكية: إن أن صناعة النفط والغاز على مستوى العالم تخلت عن أكثر من 275 ألف وظيفة منذ هبوط أسعار النفط منتصف 2014م.
وتحدثت عن أن الإستراتيجية السعودية الرئيسية تقوم على الحفاظ على حصتها في سوق النفط عالميا.
وأشارت الشبكة إلى أنه وفي ظل انهيار أسعار النفط تمكنت السعودية ودول الخليج من الاستمرار في الإنتاج نظرا للاحتياطي النقدي الضخم لديهم وانخفاض تكلفة الإنتاج، وينتظرون حاليا تراجع منافسيهم.
من جهة أخرى قالت شبكة “بلومبرج” الاقتصادية الأمريكية: إن وزير البترول الفنزويلي يواجه معركة شاقة في إقناعه لروسيا والسعودية بالتعاون من أجل تقليص الإنتاج النفطي في ظل ما يعانيه السوق حاليا من زيادة للمعروض عن الطلب وهو ما تسبب في انخفاض أسعار النفط أكثر من 30% خلال العام الماضي، وفقا للمحللين المتخصصين في شؤون الطاقة “روبين مليز” و”إدوارد بيل”.
ووفقا للمحللين فإن الخوف من استفادة منتجي النفط الصخري الأمريكي من أي زيادة في الأسعار إذا حدث تقليص محتمل للإنتاج، أحد العوامل التي ستحول دون موافقة السعودية وروسيا على تقليص الإنتاج.
وذكرت الشبكة أن وزير النفط الفنزويلي سيلتقي في موسكو الإثنين بوزير الطاقة الروسي قبل أن يتوجه إلى قطر وإيران والسعودية.
ونقلت عن “ميلز” أن هناك فرصة ضئيلة جدا في قدرة فنزويلا على إقناعهم بالموافقة على أي شيء، مضيفا أن الظروف غير مناسبة للاتفاق.
وأشار وزير الطاقة الروسي الخميس الماضي إلى أن فنزويلا أخطرت موسكو بإمكانية عقد اجتماع بين “أوبك” والمنتجين من خارج المنظمة مثل روسيا.
وأضافت الشبكة أن الرئيس الفنزويلي تحدث الأحد عن أن “أوبك” والدول غير الأعضاء بالمنظمة يقتربون من التوصل لاتفاق، لكنه لم يحدد نوعية هذا الاتفاق.
وذكر “ميلز” أن السعودية ربما تريد إخراج بعض النفط من السوق وتستطيع أن تتحدث للروس والفنزويليين والنيجيريين، لكنها لا تستطيع التحدث إلى منتجي النفط الصخري.
وتحدث “ميلز” و”بيل” عن أن صناعة النفط الصخري بالولايات المتحدة بها الآلاف من الشركات الخاصة التي تعمل بجانب أكبر الشركات العالمية، مما يجعل من غير الممكن للولايات المتحدة الموافقة على تقليص الإنتاج، كما أن أي خفض للإنتاج يتسبب في رفع أسعار النفط ستستفيد منه الولايات المتحدة.
وأشارت الشبكة إلى أن أي جهد لتنسيق تقليص الإنتاج سيتعارض مع هدف السعودية المتمثل في الدفاع عن مبيعاتها، وعدم قدرة روسيا على تقليص الإنتاج في أشهر الشتاء.
وتحدث “بيل” عن وجود ما يشير إلى أن الطلب على النفط سيزيد العام الجاري مما سيدعم الأسعار.