منفذ الحديثة يستكمل جاهزيته لاستقبال حجاج 1446هـ
القبض على 4 مقيمين أوهموا ضحاياهم بذبح الهدي عنهم مقابل مبالغ مالية
وظائف شاغرة لدى CEER لصناعة السيارات
وظائف شاغرة بجامعة الملك سعود الصحية
الجامعة السعودية الإلكترونية تفتح القبول في برامج الماجستير
لجنة الاستئناف تصدم النصر
الشرع: رأيت حب سوريا في عيني الأمير محمد بن سلمان
رصد بقع شمسية نشطة في سماء عرعر مساء اليوم
جوازات مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز تستقبل أولى رحلات حجاج غينيا
بتوجيه من القيادة.. خالد بن سلمان يلتقي رئيس الإمارات
تحت رعاية نائب وزير الصحة حمد الضويلع، افتُتح أمس المؤتمر السنوي السابع والعشرين لجمعية القلب السعودية، في فندق الريتز كارلتون بمدينة الرياض للمرة الثانية على التوالي، بمشاركة كلية القلب الأمريكية وجمعية القلب الأوروبية.
وقدم رئيس الجمعية- الدكتور خالد بن فايز الحبيب- شكره لنائب وزير الصحة؛ لرعايته افتتاح المؤتمر، وتقديم كلمة للحضور عن رؤى الوزارة وتطلعاتها المستقبلية لهذا التخصص.
ونوّه “الحبيب” أنه عندما تم إطلاق شعار “صحة المواطن أولًا” في وزارة الصحة كانوا دائمًا ما يتحدثون عن القلب وكيف نحميه، وكيف قادت الممارسات الخاطئة إلى جعل أمراضه السبب الأول في الوفيات.
وقد أوضح رئيس الجمعية الدكتور خالد الحبيب أن هذا المؤتمر ينطلق وفق أهداف مرسومة، معتمدين على إعداد برنامج علمي متميز يراعي أدق التفاصيل، مضيفًا أن استضافة السعودية الدائمة للفعاليات الطبية المتقدمة تُعد دلالة واضحة على ما وصلت إليه السعودية من مكانة مرموقة في مجالي طب القلب وجراحته، ولقد تميز مؤتمر جمعية القلب السعودية دائمًا وبفضل الله بأنه برنامج علمي رصين معد من أبناء هذا الوطن من أطباء وطبيبات قلب سعوديين وسعوديات، وبالتعاون مع نظرائهم من أطباء قلب من شتى الجنسيات المحلية والعالمية.
وأضاف: بفضل الله يُعد المؤتمر واحدًا من أكبر وأفضل المؤتمرات على مستوى الشرق الأوسط في مجال علوم القلب المتعددة؛ حيث يسلط الضوء على آخر ما توصل إليه العلم الحديث في تشخيص وعلاج أمراض القلب عند الصغار وعند الكبار، وقد كرم راعي المؤتمر الشركات الراعية الرئيسة لمؤتمر جمعية القلب السعودية السابع والعشرين، وهي جنرال إليكتريك ونوفارتس والقوريثم.
الجدير بالذكر أن جمعية القلب السعودية تسجل حضورًا مميزًا ومشاركة عالمية كبيرة لتحقيق أهداف الجمعية نحو الرقي بمستوى التعليم والتدريب في مجال طب القلب والأوعية الدموية، إضافة إلى تيسير تبادل الخبرات العلمية وتنمية مهارات البحث العلمي ونشر الثقافة الصحية للوقاية من أمراض القلب.