مسجد بني أُنيف.. معلم نبوي ذو بُعد تاريخي في المدينة المنورة
وظائف شاغرة في مطارات الدمام
إيران تعيد فتح مجالها الجوي جزئيًا
وكالة الشؤون النسائية بالمسجد النبوي تُطلق فرصًا تطوعية لتعزيز تجربة الزائرات
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
سلمان للإغاثة يوزع 3.220 كرتون تمر في مأرب
حريق أشجار وأعشاب بالمندق والمدني يتدخل
فتح باب القبول والتسجيل في الكليات العسكرية لخريجي الثانوية غدًا
فيروسات في الخفافيش أخطر من كورونا
إزالة أكثر من 5 ملايين م3 من الرمال على طرق الشرقية
يواجه سامان ياسين، مغني الراب الكردي المعروف في الأوساط الشبابية، عقوبة الإعدام في إيران، بعد أسابيع من اعتقاله من منزله في كرمنشاه غرب إيران، من قبل القوات الأمنية لتأييده التظاهرات التي تجتاح البلاد منذ نحو شهرين، إثر مقتل الشابة مهسا أميني.
ووجهت السلطات إلى المغني، في أكتوبر الماضي، تهمة دعم المتظاهرين المناهضين للنظام على مواقع التواصل الاجتماعي، مثله مثل آلاف المحتجين الشباب الآخرين الذين اعتقلوا خلال الأسابيع الماضية.
وفي المقابل، أطلق آلاف الشبان من محبي المغني البالغ من العمر 27 عامًا حملات تضامن عبر مواقع التواصل، كما وقعوا عريضة للمطالبة بإطلاق سراحه.
وكان شخص مقرب من عائلة ياسين أكد في مقابلات صحفية سابقاً أن أسرته لم تتمكن من التحدث معه منذ 17 أكتوبر، حين أخبرهم أنه محتجز في سجن إيفين سيئ السمعة بطهران، والمعروف بإيواء السجناء السياسيين.
كما أوضح أن عائلته وكلت محامياً للدفاع عنه، إلا أنه لم يتمكن من مقابلته قبل صدور الحكم.
فيما أشارت جمعية حقوق الإنسان الكردية، إلى أن الموسيقي الذي تطرق في أغانيه إلى عدم المساواة والقمع والبطالة، تعرض للتعذيب الجسدي والعقلي في السجن.