قبة ذهبية لحماية أمريكا
قصة مؤثرة لحاج بنغلاديشي يؤدي مناسك الحج نيابة عن والدته المتوفاة
بريطانيا تعلّق محادثات التجارة الحرة مع الاحتلال الإسرائيلي
مصر.. إغلاق عيادة تجميل وزراعة شعر يديرها طبيب مزيف
إدارة ترامب ترحل مهاجرين إلى جنوب السودان
باريس تعلن الحرب على أعقاب السجائر
جديد غوغل.. ذكاء اصطناعي متطور للبحث على الإنترنت
وفاة 26 فلسطينيًا خلال 24 ساعة جراء الجوع والحرمان من العلاج في قطاع غزة
القبض على قطة حاولت إدخال المخدرات إلى سجن في كوستاريكا
زلزال بقوة 5.5 درجات يضرب الأرجنتين
ازدادت حالات الإصابة بفيروس الجهاز التنفسي المخلوي (RSV)، الذي يمكن أن تبدو الإصابة به وكأنها نزلة برد عادية لدى البالغين، لكنها قد تكون مهددة لحياة بعض الأطفال الصغار.
وتعد حالات الإصابة بـفيروس الجهاز التنفسي المخلوي أعلى من المعتاد في هذا الوقت من العام، كما هو الحال مع فيروسات أخرى مثل الإنفلونزا.
ويعد هذا الفيروس أكثر خطورة على الأطفال، إذ شكل أكبر سبب لوفاة آلاف الأطفال دون سن الخامسة، في جميع أنحاء العالم.
ومع ذلك، فإن الرضع والأطفال الصغار الذين ليس لديهم طريقة لإخبار البالغين بأنهم يشعرون بالمرض، قد لا تظهر عليهم أعراض شبيهة بالزكام في البداية.
ووفقًا للمركز الأمريكي لمكافحة الأمراض، فإن هناك علامات ثلاث وحيدة قد تظهر على الطفل المصاب بفيروس الجهاز التنفسي المخلوي، هي:
التهيج
قلة النشاط
صعوبات في التنفس
أما الأعراض الأخرى الشائعة بين الأطفال من جميع الأعمار، فتشمل:
سيلان الأنف
قلة الشهية
السعال
العطس
الحمى
الصفير أثناء التنفس وعادة تكون الأعراض أسوأ بين اليومين الثالث والخامس، مع تحسن السعال في غضون 3 أسابيع.
وعن سبب تزايد حالات الإصابة بهذا الفيروس والإنفلونزا أيضًا، فإن ذلك يرجع لأنه خلال عمليات الإغلاق المرتبطة بفيروس كورونا، ظل الأطفال في المنازل، ومُنع فيروس الجهاز التنفسي المخلوي من الانتشار كما هو معتاد.
وحذر خبراء فيروسات،في تقرير صادر عن أكاديمية العلوم الطبية، من أن المملكة المتحدة تتجه نحو مزيج ثلاثي قاتل من كورونا والإنفلونزا وفيروس الجهاز التنفسي المخلوي، هذا الشتاء.