أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
قالت صحيفة “ذا فلبين ستار” الفلبينية في تقرير لها: إن الشرطة تتبعت مالك السلاح المستخدم في محاولة اغتيال الشيخ عائض القرني ومسؤول بالسفارة السعودية في المملكة الأسبوع الماضي.
وأشارت إلى أن الشرطة تجري عملية فحص للسلاح الذي استخدمه المهاجم “روجاسان كيليستي ميسواري” في إطلاق النار على “القرني” والملحق الديني بالسفارة السعودية الشيخ تركي الصايغ، بجامعة ولاية غرب مينداناو، في الأول من مارس الجاري.
ونقلت عن مصادر بالشرطة أنه لا يمكن الإفصاح عن هوية مالك السلاح، خاصة أن الشرطة ما زالت تحاول معرفة كيفية وصول السلاح المسجل قبل 2004م للمهاجم.
ووفقًا للشرطة الفلبينية فإن المقطع المصور الذي أظهر عملية إطلاق النار على “القرني” و”الصايغ” يدل على أن المهاجم مطلق النار ليس مدربًا.
وأشارت الشرطة إلى أنها لم تجد ما يدل على أن المهاجم تقاضى المال أو تم توجيهه من شخص ما لإطلاق النار على “القرني” و”الصايغ”.
أبو عبدالله
ربما كانت الدوافع، وراء إطلاق النار على القرني، شخصية بحته.
فلو تم استجواب الفتيات اللاتي أسلمن في محاضراته التي ألقاها في الجامعة،
فقد تكون إحداهن على علاقة بالجاني، فأراد الانتقام، لأن الشيخ أفسد عليه صاحبته، سيما وأنهن طالبات في نفس الجامعة، التي منها الجاني.
وهذا يؤكده أن الجاني، لا يملك المهارة والدراية، بالأسلحة والجريمة، يدل على ذلك، أسلوبه وطريقته في ارتكابها.
والله أعلم.