أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
كشف المؤرخ الدكتور محمد آل زلفة، تاريخ دخول منطقة عسير في حكم الدولة السعودية الأولى، وحكاية أول صدام مع الدولة.
د.محمد آل زلفة يروي تاريخ دخول منطقة عسير في حكم الدولة السعودية الأولى، وحكاية أول صدام مع الدولة بسبب "حلاقة الرؤوس" #محمد_آل_زلفة_في_الصورة@almodifer@almodifershow pic.twitter.com/NNwkaxulQU
قد يهمّك أيضاً— الليوان (@almodifershow) December 26, 2022
وقال آل زلفة في لقاء له مع برنامج في الصورة على قناة روتانا خليجية: عندما جاءت الدولة السعودية الأولى بمفاهيم دينية وسياسية ووحدوية، أهل عسير لم يكن لديهم موقف ممن يدعو لتوحيد الكلمة، ولكن كان لدى أهل عسير موقف من التشدد بأمر ديني لم يقتنعوا به.
واستطرد آل زلفة: كثير من سكان عسير كانوا لا يرتدون شيئًا على رؤوسهم، وكانوا يهتمون بجمال شعورهم ويجملونه بالورود، حتى جاء بعض الدعاة إليهم وطالبوهم بحلق شعورهم، قالوا: لازم تحلقون رؤوسكم، وكان ردهم: ما دخل الدين والدعوة بحلق الرؤوس؟!
ولفت آل زلفة إلى أن ردة فعل أهل عسير على دعاة الدولة السعودية الأولى وليس الدولة نفسها، إلى أنهم فهموا الدعاة وقالوا: إن الأشياء الشكلية ما لها دخل، فكانت الاستجابة من حيث المبدأ والعقيدة وعدم الشكليات.
د.محمد آل زلفة: "الحسن بن علي بن محمد بن عايض" هو من تولى قيادة الأمور في عسير بعد انسحاب العثمانيين#محمد_آل_زلفة_في_الصورة@almodifer@almodifershow pic.twitter.com/M3rtvwoTQK
— الليوان (@almodifershow) December 26, 2022
من جانب آخر، كشف آل زلفة، عن الشخص الذي تولى قيادة الأمور في عسير بعد انسحاب العثمانيين، قائلًا: في آخر أيام العثمانيين قالوا لا تهدأ منطقة عسير إلا حين نشرك أحد أبنائها في الحكم.
وأوضح أنه تم تعيين الحسن بن علي بن محمد بن عايض نائب المتصرف، وعندما انسحبوا تطلع الحسن بن علي أن يكون أميرًا لعسير، ولكن الفترة كانت قصيرة جدًّا، بين تطلعاته وظهور الملك عبدالعزيز رحمه الله.