زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
كشف الرئيس التونسي قيس سعيد، مساء أمس الأربعاء، خلال إشرافه على اجتماع مجلس الأمن القومي، أن شخصًا توعده بالاغتيال، ولا يزال يتحرك بحرية، متهمًا من وصفهم بـالغارقين في الفساد حتى النخاع بالسعي إلى ضرب الأمن الداخلي والخارجي للدولة.
وبحسب إذاعة موزاييك إف إم، قال سعيد: إن هناك شخصًا يتوعد رئيس الجمهورية بالاغتيال، هل تقبلون بذلك؟، دون أن يكشف أي معلومات عن هذا الشخص.
وأردف الرئيس التونسي، مع ذلك هذا الشخص وغيره من الأشخاص يتجولون بكل حرية ويتنقلون الى الخارج وهم تحت حماية الأمن”.
وأكد الرئيس التونسي على أن هذا الوضع لابد أن ينتهي، معتبرًا أن الذين يتباكون على حرية التعبير ليس لديهم حرية التفكير بل هم مرتزقة وهم يعرفون أنفسهم.
واعتبر سعيد أن الأوضاع التي تعيشها تونس اليوم وما يحصل من قبل الغارقين حتى النخاع في الفساد بضرب مؤسسات الدولة والتطاول على رموزها يرتقي إلى جريمة التآمر على أمن الدولة الداخلي والخارجي.
وقال الرئيس التونسي: إن هذه الأوضاع لا يمكن أن تستمر وأنّ هؤلاء لا يمكن أن يبقوا دون جزاء في إطار القانون، للحفاظ على الدولة وعلى مؤسساتها وعلى الشعب التونسي.
وأكد أنه لا مجال ان يحل أحد محلّ الدولة ومؤسساتها”، متوعدًا “من يسعى إلى ضرب الدولة من الداخل وضرب السلم الأهلي بتحمل مسؤوليته كاملة.