مساند يوضح.. هل يمكن التعديل على التأشيرة البديلة بعد إصدارها؟ الممر الشرفي يثير أزمة قبل مباراة الهلال والنصر .. وفهد بن نافل يعلق برأيه اتفاقيتان لتمكين الصادرات السعودية غير النفطية بين البنك الأهلي السعودي وبنك التصدير لوكا مودريتش يحدد موعد حسم مصيره مع ريال مدريد منتدى كايسيد للحوار يجمع النخب السياسية والدينية حول العالم موسم الحج 1445.. مختبر لتحليل ماء زمزم للتأكد من سلامتها ونقائها لقاح أسترازينيكا.. تعويض امرأة مغربية تلقت اللقاح بـ250 ألف درهم تردد beIN Sports HD 6 الناقلة لـ مباراة نهضة بركان ضد الزمالك مبادرة رافد الحرمين توفر 100 ألف فرصة تدريبية 5 معلومات عن هتان السيف أول سعودية فائزة في نزالات PFL
كشف الرئيس التونسي قيس سعيد، مساء أمس الأربعاء، خلال إشرافه على اجتماع مجلس الأمن القومي، أن شخصًا توعده بالاغتيال، ولا يزال يتحرك بحرية، متهمًا من وصفهم بـالغارقين في الفساد حتى النخاع بالسعي إلى ضرب الأمن الداخلي والخارجي للدولة.
وبحسب إذاعة موزاييك إف إم، قال سعيد: إن هناك شخصًا يتوعد رئيس الجمهورية بالاغتيال، هل تقبلون بذلك؟، دون أن يكشف أي معلومات عن هذا الشخص.
وأردف الرئيس التونسي، مع ذلك هذا الشخص وغيره من الأشخاص يتجولون بكل حرية ويتنقلون الى الخارج وهم تحت حماية الأمن”.
وأكد الرئيس التونسي على أن هذا الوضع لابد أن ينتهي، معتبرًا أن الذين يتباكون على حرية التعبير ليس لديهم حرية التفكير بل هم مرتزقة وهم يعرفون أنفسهم.
واعتبر سعيد أن الأوضاع التي تعيشها تونس اليوم وما يحصل من قبل الغارقين حتى النخاع في الفساد بضرب مؤسسات الدولة والتطاول على رموزها يرتقي إلى جريمة التآمر على أمن الدولة الداخلي والخارجي.
وقال الرئيس التونسي: إن هذه الأوضاع لا يمكن أن تستمر وأنّ هؤلاء لا يمكن أن يبقوا دون جزاء في إطار القانون، للحفاظ على الدولة وعلى مؤسساتها وعلى الشعب التونسي.
وأكد أنه لا مجال ان يحل أحد محلّ الدولة ومؤسساتها”، متوعدًا “من يسعى إلى ضرب الدولة من الداخل وضرب السلم الأهلي بتحمل مسؤوليته كاملة.