وزارة الدفاع والحرس الوطني الأمريكي يوقعان اتفاقية شراكة عسكرية
الرئيس المصري يغادر نيوم وولي العهد في مقدمة مودعيه
ولي العهد يستقبل الرئيس المصري في قصر نيوم
الملك سلمان يوجه بمنح ماهر الدلبحي وسام الملك عبدالعزيز ومكافأة مليون ريال نظير شجاعته
إشادة من النقد الدولي بالنمو الكبير لقطاع السياحة ودوره الاقتصادي في السعودية
محمية الملك سلمان موطن بيئي مترامي الأطراف تجتمع فيه الطيور المهاجرة والمقيمة
السيسي يصل إلى نيوم وولي العهد في مقدمة مستقبليه
تحطم مقاتلة أمريكية أثناء مهمة تدريبية
محمد بن عبدالرحمن يستقل مركبة ذاتية القيادة في طريقه لزيارة مطار الملك خالد
الأفواج الأمنية تحبط تهريب 61,500 قرص ممنوع في جازان
توالت ردود الفعل الغربية على القرار الروسي بسحب الجزء الأكبر من قواتها المنتشرة في سوريا، الاثنين، بين تعليقات حذرة من الولايات المتحدة وإشارات ألمانية إلى تسريع الانتقال السياسي في سوريا.
واعتبر المتحدث باسم البيت الأبيض جوش إيرنست، أنه “من السابق لأوانه التكهن بالتداعيات المحتملة لقرار من هذا النوع على المفاوضات الجارية في جنيف”، وأضاف: “لا بد لنا من أن نعرف بدقة ما هي النوايا الروسية”.
وذكر المتحدث أن الولايات المتحدة كانت دائما تشدد على أن “التدخل العسكري الروسي يجعل الجهود الهادفة للتوصل إلى مرحلة انتقالية سياسية في سوريا أكثر صعوبة”.
ومن جهة أخرى، قال وزير الخارجية الألماني فرانك فالتر شتاينماير، إن بشار الأسد سيكون “تحت ضغط للتفاوض على انتقال سلمي لإنهاء الحرب”، إذا سحبت روسيا معظم قواتها من البلاد.
وتابع شتاينماير في بيان: “وإذا تحقق إعلان سحب القوات الروسية فسيزيد ذلك الضغط على نظام الأسد للتفاوض بجدية في نهاية المطاف على انتقال سياسي سلمي في جنيف”، في إشارة إلى محادثات السلام الجارية في سويسرا.
ويتزامن إعلان بوتن سحب القسم الأكبر من قواته من سوريا، مع بدء جولة جديدة من المفاوضات في جنيف بين النظام والمعارضة.
ومكن القصف الجوي الروسي قوات الرئيس السوري من تحقيق تقدم على الأرض في مناطق عدة، بعد سلسلة تراجعات خلال العام الماضي.