وظائف شاغرة لدى شركة روشن العقارية
244 مليون عملية نقاط بيع في السعودية بأكثر من 15 مليار ريال في أسبوع
سوق التمور بالمدينة المنورة فرصة واعدة لرواد الأعمال من الشباب السعودي
الرصد الفضائي للأرض.. منصة وطنية تعزز مكانة السعودية في قطاع الفضاء
نائب أمير الرياض يؤدي صلاة الميت على والدة الأميرة جواهر بنت مساعد آل سعود
هيئة التراث ترصد 24 حالة تعدٍ على مواقع وقطع أثرية خلال يوليو 2025
عناصر شائعة في المطابخ والحمامات وغرف الغسيل تهدد صحتك!
القبض على مخالفَيْن لتهريبهما 36 كيلو قات في عسير
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10921 نقطة
جامعة نجران تعلن تمديد فترة القبول في الدبلومات المدفوعة
أُطلقت السلطات الأمريكية سراح “آنا مونتيس”، إحدى أشهر جواسيس الحرب الباردة بعدما قضت 20 عامًا خلف القضبان.
واعتقلت مونتيس، التي تبلغ من العمر الآن 65 عامًا، بتهمة التجسس لصالح كوبا أثناء عملها كمحلل في وكالة استخبارات الدفاع.
وقال المسؤولون، بعد اعتقالها في عام 2001، إنها كشفت بشكل شبه كامل عن عمليات المخابرات الأمريكية في الجزيرة.
وأفاد أحد المسؤولين أنها كانت من بين الجواسيس الأكثر ضررًا الذين قبضت عليهم الولايات المتحدة.
وفي جلسة استماع للكونجرس في عام 2012، أفادت ميشيل فان كليف، التي كانت رئيسة الاستخبارات المضادة في عهد الرئيس جورج دبليو بوش أن مونتيس كشفت لهم كل شيء – تقريبًا كل شيء – نعرفه عن كوبا وكيفية عملنا في كوبا.
وأردفت: لذا كان الكوبيون مدركين جيدًا لكل ما نعرفه عنهم وكان بإمكانهم استخدام ذلك لصالحهم، بالإضافة إلى ذلك، تمكنت المتهمة من التأثير على التقديرات حول كوبا في محادثاتها مع زملائها ووجدت أيضًا فرصة لتقديم المعلومات التي حصلت عليها لجهات أخرى”.
ومن بين التهم التي وجهت لمونتيس أنها قدمت هويات أربعة جواسيس أمريكيين لسلطات هافانا إلى جانب كميات ضخمة من المعلومات السرية.
وحُكم على مونتيس بالسجن 25 عامًا، واتهمها قاضي الحكم بتعريض “الأمة ككل” للخطر.