أمطار ورياح شديدة السرعة على منطقة جازان حتى المساء
استقرار أسعار الذهب اليوم
بدء تداول أسهم الرمز للعقارات في السوق السعودية اليوم
حساب المواطن يوضح الموقف حال إضافة تابع بتاريخ 10 ديسمبر
فتح باب القبول في برامج الدبلوم بالكلية التطبيقية بجامعة نجران
إخلاء طبي لمواطن من إندونيسيا لتلقي العلاج بالسعودية
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وسيول على 6 مناطق
تخريج دورة الفرد الأساسي الـ(26) بأكاديمية الأمير نايف بن عبدالعزيز لمكافحة المخدرات
رياح شديدة السرعة على محافظتي جدة والليث
إقرار ميزانية الدفاع الأمريكية بقيمة 901 مليار دولار
يزداد الغموض حول ملابسات حادث تحطم طائرة نيبال المؤسف الذي أودى بحياة الركاب جميعهم، ويحاول المسؤولون التحقيق والبحث في الأسباب الكامنة وراء الحادث، ولكن كلما تعمقوا ازداد الأمر ضبابية.
وفي التحقيقات قال المسؤول في المطار الذي كان من المفترض أن تهبط فيه الطائرة المنكوبة، أنوب جوشي، إن الكابتن لم يبلغ عن أي شيء خطير أو غير مألوف أو مرغوب فيه مع اقتراب الطائرة من الهبوط.
وقال إن الجبال كانت واضحة والرؤية جيدة، مضيفًا أنه كان هناك رياح خفيفة ولا توجد مشكلة في الطقس.
وكان هناك 72 راكبًا مع أفراد الطاقم على متن رحلة خطوط يتي الجوية المتجهة من كاتماندو إلى مدينة بوخارا السياحية التي تحطمت يوم الأحد، ولا يُعتقد أنه قد نجا أي شخص منهم.

ويوصف حادث طائرة نيبال بأنه الأشد عنفًا والأسوأ منذ 30 عامًا.
وتناثرت شظايا طائرة خطوط يتي الجوية عبر ضفة النهر، على كلا الجانبين، مثل قطع لعبة مكسورة، وكان جزء من الطائرة موضوعًا على جانبه، والنوافذ لا تزال سليمة.
وقال السيد جوشي إن الطيار طلب تغيير المدرج المخصص 3 إلى المدرج 1 وتم منحه الإذن بذلك، متابعًا: يمكننا العمل من كلا المدرجين، تم السماح للطائرة بالهبوط.
وأضاف أن حادث طائرة نيبال وقع بعد 15 يومًا فقط من افتتاح المطار للعمل.