وظائف شاغرة بـ الهيئة العامة للطيران المدني
وظائف شاغرة في خدمات الملاحة الجوية
وظائف هندسية وإدارية شاغرة لدى ساتورب
سلمان للإغاثة يوزّع 2814 سلة غذائية في مرجعيون بلبنان
الليلة الثالثة للمزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025 تشهد بيع صقرين بـ82 ألف ريال
الملك سلمان وولي العهد يُعزيان رئيس باكستان
تعليم تبوك يحدد مواعيد الاصطفاف الصباحي وبداية الحصة الأولى للعام الدراسي الجديد
حضور لافت للسياح والعائلات الأجنبية في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
أمطار متوسطة إلى غزيرة على معظم المناطق ابتداءً من الغد
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من عبدالله بن زايد
اعتاد غالب جمهور كرة القدم في السعودية متابعة أنديتهم في هذه الفترة من شهر رمضان المبارك ضمن بطولات ودية مجمعة في دولة الإمارات الشقيقة، التي تعتبر المحطة الأخيرة في مرحلة الاستعداد المهمة قبل بداية المنافسات الكروية السعودية.
وكعادة دولة الإمارات التي تفوقت على مثيلاتها في التنمية والبنية التحتية، تحتوي الإمارات على استادات وملاعب تدريب وصالات رياضية مجهزة تطمئن أي مدرب يخشى على لاعبيه من أرضيات الملاعب تفادياً للإصابة والإجهاد، إضافة إلى ذلك نجحت الفرق الإماراتية المستضيفة في خلق بطولات ناجحة فنياً “باستضافة أندية ذات مستويات متقدمة في المنطقة” ومادياً “بإيجاد رعاة للبطولات تتكفل بالجوائز والإقامة وتكاليف إحضار الأندية من خارج الإمارات” كما لا ننسى الدور البنّاء الذي تقوم به قناتا أبو ظبي الرياضية ودبي الرياضية بتغطية البطولات ونقلها بأفضل جودة ممكنة، وهو ما ساهم بانتشار البطولات ومتابعتها من قِبل جماهير الكرة السعودية.
تلك البطولات وإن قلت فائدتها الفنية عن المأمول، إلا أنها تظل بروفة أخيرة لمسيري الأندية السعودية ومديريها الفنيين في وضع تصور أولي قبل ركلة البداية لموسم طويل وشاق.