ارتفاع طفيف في أسعار النفط عند التسوية
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف هندسية شاغرة بـ شركة بترورابغ
وظائف هندسية وإدارية شاغرة في هيئة سدايا
وظائف شاغرة لدى الهيئة العامة للموانئ
العُلا تستضيف السباق التجريبي لبطولة العالم للقدرة والتحمل 2026
إغلاق 783 ورشة مخالفة و530 مستودعًا في العاصمة المقدسة
ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
الرياض تستضيف المؤتمر الدولي للتعليم والابتكار في المتاحف
329 صقرًا للمُلّاك تخوض منافسات اليوم الخامس في كأس نادي الصقور 2025
يعتبر سرطان الرئة من أكثر السرطانات خطورة، ويسعى الباحثون لإجراء الدراسات حوله في إطار محاولات وضع حد لانتشار المرض والوقاية منه.
وتعتبر سرطانات الرئة بطيئة النمو ويمكن علاجها إذا تم اكتشافها مبكرًا، وقد تشمل الأعراض سعالًا يستمر لمدة 3 أسابيع أو أكثر، وضيقًا في التنفس، كما أن هناك أشياء أخرى أقل وضوحًا يجب مراقبتها، بما في ذلك فقدان الوزن وتضخم أطراف الأصابع.
وبحسب صحيفة الصن البريطانية، قال الطبيب آندي ويتامور إن الكشف المبكر يساعد على وضع حد لانتشار المرض، والعلاج الكيماوي مفيد فيه هذه الحالة، مضيفًا: إذا استمر السعال لمدة 3 أو 4 أسابيع، فلا تتجاهله وتحدث إلى طبيبك لإجراء صورة للصدر بالأشعة السينية.
هناك عدد من الأعراض والعلامات التي قد تنبئ بالإصابة بسرطان الرئة منها:
ويعتبر التدخين أهم عامل خطير يمكن الوقاية منه ويتسبب في سرطان الرئة، لذلك يجب نشر الثقافة المتعلقة بضرورة وفوائد الإقلاع عن التدخين.
وفي الوقت نفسه، فإن سرطان الأمعاء لا يقل خطورة عن الرئة؛ وترتبط العديد من الحالات بتناول اللحوم الحمراء والمعالجة، واستبدال هذه الأنواع بأنواع أخرى من الممكن أن يقلل خطر الإصابة بالمرض.
ويُعد سرطان الأمعاء قابلًا للعلاج والشفاء إذا تم تشخيصه في مرحلة مبكرة، ولكن هذه الفرصة تنخفض بشكل كبير مع تطور المرض، وحددت الدراسات أن تناول الكثير من اللحوم الحمراء والمعالجة يزيد من خطر الإصابة بسرطان الأمعاء.
يشير مصطلح اللحوم المصنعة إلى أي لحوم تمت معالجتها لإضافة نكهة أو لإطالة مدة صلاحيتها، مثل النقانق والسلامي واللحم المقدد.

ووجدت دراسة حديثة، نُشرت في المجلة الأوروبية للتغذية، أن استبدال تلك الأنواع من اللحوم، باللحوم غير المعالجة يقلل فرص الإصابة بالمرض.
ووجد باحثون من جامعة نورثمبريا أن هذا التبادل البسيط يؤدي إلى انخفاض كبير في السموم الجينية المعوية، والتي يمكن أن تسبب سرطان الأمعاء، وتزيد من بكتيريا الأمعاء الصحية.