إحباط تهريب 13 كيلو حشيش وأكثر من 97 ألف قرص ممنوع في جازان
هل تشمل ضريبة القيمة المضافة المصروفات الترفيهية والثقافية؟
وظائف شاغرة في هيئة عقارات الدولة
وظائف شاغرة بشركة طيران أديل
الأمطار الليلية تضفي أجواء خلابة على المجاردة
التأمينات: لا استثناء من التسجيل الإلزامي لكل من تربطه علاقة عمل مقابل أجر
مساند تُجيب.. ما الموقف حال عدم تحويل راتب العمالة عبر القنوات الإلكترونية؟
الإفراط في استخدام الشاشات يضعف التحصيل الدراسي للأطفال
وزير الإعلام: حريصون على تمكين الشباب في القطاع الإعلامي وتزويدهم بالمهارات الحديثة
مصر: مسار التفاوض مع إثيوبيا وصل لطريق مسدود
تسعى السلطات الإسرائيلية للتصعيد في شهر رمضان المبارك، مع وجود الحكومة اليمينية بالسلطة.
وطلب وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، من شرطة الاحتلال الإسرائيلي مواصلة عمليات هدم المنازل الفلسطينية في القدس الشرقية خلال شهر رمضان.
ويكسر ابن غفير قاعدة سارية منذ سنوات، وهي تجنب السلطات الإسرائيلية تنفيذ أي عمليات هدم خلال الشهر المبارك، في القدس الشرقية تجنباً لتصعيد التوتر في المنطقة.
وقال ابن غفير عبر إذاعة “كان” التابع للهيئة العامة للبث الإسرائيلي، الرسمية، صباح الاثنين: “لا يعني أن نستكين ونستسلم أمام من يخالف القانون، بسبب حلول هذا الشهر، تمامًا مثلما لا نتهاون في تطبيق القانون خلال أعياد اليهود”.
وعلقت الهيئة العامة للبث الإسرائيلي، على تصريحات الوزير بالقول: “أخذت الشرطة تعد العدة لتنفيذ تعليمات الوزير، على الرغم من التكلفة المحتملة ومن التحذيرات التي أطلقها رؤساء الأجهزة الأمنية من تحركات الوزير بن غفير شرقي مدينة القدس، غير أنه يتجاهل هذه التحذيرات ويصدر تعليماته للشرطة على غير المعتاد”.
من جانبها قالت مصادر مطلعة إسرائيلية إن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو أجرى مؤخرًا محادثات مع رؤساء الأجهزة الأمنية، بمن فيهم رئيس الأركان ورئيس “الشاباك”، أفضت إلى إجماع المؤسسة الأمنية على وقف عمليات تطبيق القانون التي أطلقها بن غفير في القدس الشرقية.
وأضافت المصادر: “على ضوء ذلك انتدب نتنياهو سكرتيره العسكري لإقناع الوزير ابن غفير بوقف عملية الهدم المتواصلة، التي تصاعدت وتيرة تنفيذها مؤخرًا”.