الأكثر حفاظًا على نظافة الشباك..كاستيلس يتصدر وميندي وصيفًا
موسى ديابي يواصل تصدر قائمة مميزة
هدافو دوري روشن.. رونالدو يتصدر وإيفان توني يُلاحقه
بدء تشغيل 3 محطات بالمسار البرتقالي لقطار الرياض غدًا
انطلاق الجولة الـ31 من دوري روشن بـ3 مباريات غدًا
بدون خسارة.. الاتحاد الأفضل على أرضه
سلمان للإغاثة يوزّع 2.000 سلة غذائية وحقيبة صحية في الحسكة السورية
جوازات مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز تستقبل أولى رحلات حجاج جيبوتي
جماهير النصر الأكثر حضورًا في الجولة الـ30
ضبط مقيم نقل 3 مقيمين ووافدًا لا يحملون تصريحًا بالحج ومحاولة إيصالهم إلى مكة المكرمة
اعتبرت عددٌ من المهندسات السعوديات العوائق والتحديات التي تواجههن في مجال التصميم “غير حقيقية”، مرجعات ذلك لارتباط عملهن بالعمل غير الميداني، والذي يعتمد بدوره على التخطيط الاستراتيجي، والتطوير الوظيفي والبرمجة والاستشارات القانونية.
وأوضحت مديرة الحوافز في شركة تطوير للمباني الجوهرة الوسمر، أن عمل المهندسات السعوديات مرتبط بالإشراف على المباني المدرسية التابعة لوزارة التعليم، مشيرةً إلى أنه تم تسليم 50 مشروعًا للوزارة، في حين أن المباني الأخرى في طور التسليم.
وأكدت الوسمر أن الفتيات المتدربات في الشركة بلغ عددهن 10 فتيات، ما بين مهندسات ومبرمجات ومسؤولات تخطيط استراتيجي، ومسؤولات الشؤون القانونية، ولديهن عدة دورات تشمل التوظيف والجرافيك والتصميم ونحوها، إضافة للتدريب الداخلي وتدريب بناء القدرات.
وفي سياق متصل، أشارت مهندسة التصميم الداخلي في شركة تطوير للمباني سارة بن نمشان، إلى أنه تم النزول ميدانيًا إلى مدرسة واحدة حاليًا، للوقوف على مطابقتها لمواصفات المباني الداخلية لمعايير وزارة التعليم ووزارة الشؤون البلدية والقروية.
وعدّت المهندسة بن نمشان أن خضوع المهندسات السعوديات، والذي بلغ عددهن 3 مهندسات حاليًا، للدورات التدريبية في مجال الهندسة المتخصصة، يسهم برفع كفاءة وتطوير العملية الهندسية على المدى البعيد، لافتةً في ذات الصدد إلى أن المباني تراعي خدمات ذوي الإعاقة في تصاميم المدارس.