التطوير المهني يطلق برنامجًا نوعيًا للمعلمين والمعلمات بالشراكة مع وزارة السياحة
التعليم تعلن عن موعد فتح برنامج فرص لشاغلي الوظائف التعليمية
ضبط مخالفَين لنظام البيئة لاستغلالهما الرواسب في تبوك
قهوة نواة تمر البياض تعزز من قيمة المحاصيل الزراعية بنجران
الفلبين تسجل 1281 هزة ارتدادية في أسبوع
الجيش المصري يكشف سبب دوي انفجار كبير في القاهرة
103 مدارس من المدينة المنورة تُحقّق التميّز المدرسي
موعد صدور نتائج أهلية حساب المواطن
أمطار وبرد وصواعق على منطقة جازان حتى الثامنة مساء
مظاهر العناية والروحانية تتجلى في جموع زوار بيت الله الحرام
اعتبرت عددٌ من المهندسات السعوديات العوائق والتحديات التي تواجههن في مجال التصميم “غير حقيقية”، مرجعات ذلك لارتباط عملهن بالعمل غير الميداني، والذي يعتمد بدوره على التخطيط الاستراتيجي، والتطوير الوظيفي والبرمجة والاستشارات القانونية.
وأوضحت مديرة الحوافز في شركة تطوير للمباني الجوهرة الوسمر، أن عمل المهندسات السعوديات مرتبط بالإشراف على المباني المدرسية التابعة لوزارة التعليم، مشيرةً إلى أنه تم تسليم 50 مشروعًا للوزارة، في حين أن المباني الأخرى في طور التسليم.
وأكدت الوسمر أن الفتيات المتدربات في الشركة بلغ عددهن 10 فتيات، ما بين مهندسات ومبرمجات ومسؤولات تخطيط استراتيجي، ومسؤولات الشؤون القانونية، ولديهن عدة دورات تشمل التوظيف والجرافيك والتصميم ونحوها، إضافة للتدريب الداخلي وتدريب بناء القدرات.
وفي سياق متصل، أشارت مهندسة التصميم الداخلي في شركة تطوير للمباني سارة بن نمشان، إلى أنه تم النزول ميدانيًا إلى مدرسة واحدة حاليًا، للوقوف على مطابقتها لمواصفات المباني الداخلية لمعايير وزارة التعليم ووزارة الشؤون البلدية والقروية.
وعدّت المهندسة بن نمشان أن خضوع المهندسات السعوديات، والذي بلغ عددهن 3 مهندسات حاليًا، للدورات التدريبية في مجال الهندسة المتخصصة، يسهم برفع كفاءة وتطوير العملية الهندسية على المدى البعيد، لافتةً في ذات الصدد إلى أن المباني تراعي خدمات ذوي الإعاقة في تصاميم المدارس.