إطلاق مبادرة منح الابتكار في تحديات صناعة الأمن السيبراني
غرامة مليون ريال لشركة تأمين لمخالفتها نظام مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب
إطلاق اسم الأمير خالد الفيصل على مركز الأبحاث ومبنى كلية القانون بجامعة الفيصل
وزارة المالية: 270 مليار ريال إيرادات ميزانية الربع الثالث 2025
لندن تحتضن معرضًا مصورًا للأميرة البريطانية أليس خلال زيارتها للسعودية عام 1938
ضبط مقيم تحرش بامرأة في القصيم
ضبط 6 مخالفين لاستغلالهم الرواسب في حائل
انطلاق تمرين مركز الحرب الجوي الصاروخي بمشاركة القوات الجوية في الإمارات
سماحة مفتي عام المملكة يستقبل أعضاء هيئة كبار العلماء
ضبط مواطن رعى 16 متنًا من الإبل في مواقع محظورة بمحمية الإمام عبدالعزيز
تصدر اسم محمد المرتبة الأولى في برلين بالنسبة للذكور حديثي الولادة، والمرتبة العشرين في كامل ألمانيا، متفوقًا بذلك على أسماء أخرى.
وأفادت جمعية اللغة الألمانية أن اسم محمد سبق أسماء تربعت لفترة طويلة على القائمة على غرار نوح وآدم، وأوردت صحيفة تاغس شبيغل الألمانية، أن اسم صوفيا احتل المركز الأول بالنسبة للفتيات في العاصمة الألمانية برلين ليطيح بأسماء أخرى مثل إميليا وإيما.
ووفق صحيفة دي تسايت الألمانية والتي نشرت أيضا عن الموضوع، فإن أساس القوائم السنوية للأسماء هو البيانات المأخوذة من أكثر من 750 مكتب تسجيل ولادات في جميع أنحاء ألمانيا.
وذكرت الصحيفة أن اسم محمد احتل اسم المرتبة 20 على الصعيد الوطني، حيث تم منح اسم محمد 2758 مرة لمواليد العام الماضي 2022.
وأوضحت أن اسم محمد لم يكن هو الأكثر شيوعًا في برلين عام 2018 بيد أنه كان ضمن المراكز المتقدمة، وهو ما أثار جدلًا حينها، لكن في عام 2021 احتل اسم محمد المرتبة الثالثة في برلين، ليحقق الصدارة في عام 2022.

وبحسب بيان الجمعية الألمانية، فإن اسم نوح ما يزال يتصدر الاسم الأكثر شعبية للأطفال حديثي الولادة على مستوى ألمانيا ككل.
وبالعودة للموقع الإلكتروني المختص بالأسماء الأكثر انتشارًا في ألمانيا (beliebte-Vornamen)، ظهرت أسماء عربية أخرى ضمن الأسماء الأكثر شعبية للعام 2022 على غرار مالك وعلي وللفتيات عليا وزينب، كما جاءت الأسماء المشتركة لدى الألمان والعرب مثل هنا، أو لندا، لينا مراكز متقدمة.
ويذكر أن الأسماء ليست جميعها مسموحة في ألمانيا، فوفق مجلة شتيرن، فإنه يمنع تسجيل أي اسم على شهادة الميلاد الألمانية، يمكن أن يسبب لصاحبه مشكلة نفسية مستقبلا، أو أن يصبح محلا للسخرية من قبل أقرانه والمجتمع فيما بعد.