إيلون ماسك يخطط لمنافسة ويكيبيديا
وظائف شاغرة بشركة البحر الأحمر للتطوير
التعاون يتغلب على القادسية بهدفين في دوري المحترفين
غابات المانجروف في رابغ.. رئة طبيعية تعيد التوازن البيئي وتثري التنوع الحيوي
إدارات تعليمية تعلن بدء الدوام الشتوي في المدارس.. غدًا
وزارة الإعلام تطلق النسخة الثانية من مبادرة تعزيز التواصل مع المقيمين في المملكة
افتتاح المتحف المصري الكبير رسميًا.. أيقونة الألفية الجديدة وحارس كنوز الحضارة
التأمينات الاجتماعية توضح خطوات الإبلاغ عن إصابات العمل
وظائف شاغرة في شركة الفنار
وظائف فنية وهندسية شاغرة لدى شركة التصنيع
كشفت وكالة أنسيس الصحية الفرنسية، اليوم، أنه تم رصد مرض النزف الوبائي، الذي قد يكون قاتلًا للماشية، لأول مرة في أوروبا، مع وصول حشرات من نوع البراغيش مسؤولة عن نقله جراء التغير المناخي.
وظهرت الحالات الأولى في أوروبا لهذا المرض الفيروسي غير القابل للانتقال إلى البشر في خريف عام 2022 في جزيرة سردينيا الإيطالية، ثم في صقلية، وفق ما أفادت أنسيس عبر موقعها الإلكتروني.
وسُجلت بؤر وبائية أخرى في منطقة الأندلس جنوبي إسبانيا.
وأردفت الوكالة الفرنسية، أن هذا المرض الفتاك يؤدي لدى الماشية إلى حمّى وفقدان للشهية وحالات عرج وضيق في التنفس.
وكان اكتُشف المرض، الذي يصيب بشكل رئيس المواشي والغزلان ذات الذيل الأبيض، في الولايات المتحدة عام 1955.
وتمدد الفيروس، الذي ينتقل من طريق حشرات البراغيش (فصيلة المتلاحية)، منذ ذلك الحين إلى آسيا وأستراليا وإفريقيا.
ويجب تطبيق التعليمات التالية لوقاية وحماية حيواناتهم من الأمراض المنقولة عبر الحشرات:
1- وضع الحيوانات داخل مآوٍ محمية من تواجد البعوض لحمايتها من لسعاتها خاصة قبيل الغروب وما بعد طلوع الشمس مع ضرورة تركيز ناموسية بكل المنافذ الموجودة بالإسطبلات كل ما أمكن ذلك.
2- مقاومة الحشرات الناقلة وذلك بإزالة المياه الراكدة بالأماكن المحاذية لمحلات ايواء الحيوانات مع القيام برش مبيدات غير دائمة (non rémanent) وغير مضرة بالتوازن البيئي.
3- تجنب تراكم الأسمدة الطبيعية حول المستغلة.
4- رش الحيوانات بمواد تساهم في إبعاد الحشرات (répulsif).
5- ضرورة الإعلام عن كل حالات الاشتباه والاتصال بالمندوبيات الجهوية للتنمية الفلاحية في صورة ملاحظة أعراض المرض (ارتفاع في درجات الحرارة، احمرار الأغشية (muqueuses)، انتفاخ بالرأس….).
6- اللجوء إلى أقرب طبيب بيطري خاص عند ظهور أول أعراض للتعهد بالحالة المرضية للحيوان وعدم اللجوء إلى المداواة الذاتية لما يمكن أن يكون لذلك من خطورة على سلامة الحيوان.