الشرقية تتصدر مشهد الحالة المطرية بـ31 ملم في الخفجي
الخط العربي يزيّن أروقة وجنبات المسجد الحرام
ضبط مخالف رعى 74 متنًا من الإبل في محمية الملك عبدالعزيز
إلغاء وتأخير عدد من رحلات الرياض بسبب تحديات تشغيلية بمطار الملك خالد
أيُّ مسجدٍ احتفظ بصدى لحظة تغيير اتجاه الصلاة؟
وزارة الدفاع تدشّن برنامج التحول المهني لتمكين العسكريين من الانتقال إلى المسارات المدنية
شرورة الأعلى حرارة اليوم بـ32 درجة والباحة صفر مئوية
الأحد بداية فصل الشتاء 2025 فلكيًا
إحباط محاولة تهريب 187 ألف حبة إمفيتامين مُخبأة في إرسالية طاولات طعام
خطيب المسجد الحرام: بعض الناس يدعون الأولياء ويستغيثون بهم وقد أبطل الله هذه الشبهة
أفاد موقع “مارين ترافيك” المتخصص بالبيانات البحرية وحركة الملاحة العالمية، الجمعة 20 مايو بأن المكان الذي عثر فيه على أجزاء من حطام الطائرة، هو واحد من أعمق أماكن البحر المتوسط.
ونشر موقع “مارين ترافيك” تغريدة على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” قال فيها إن المكان الذي عثر فيه على أجزاء من حطام الطائرة هو واحد من أعمق أعماق البحر المتوسط.
واستند الموقع المتخصص في الملاحة البحرية العالمية إلى البيانات التي أصدرتها القوات المسلحة المصرية صباح الجمعة، وقالت فيها إنها عثرت على أشلاء بشرية وأجزاء من حطام الطائرة على بعد 290 كم شمال مدينة الإسكندرية، فيما عثرت السلطات اليونانية الخميس على جزأين من حطام الطائرة بالقرب من جزيرة كريت.
من جهتها، ذكرت صحيفة غارديان البريطانية، أن الرحلة MS804 لو تحطمت على بعد 290 كم شمال مدينة الإسكندرية، فإن ذلك يجعل عملية البحث أكثر صعوبة، لكون تلك المنطقة واحدة من أعمق مناطق البحر المتوسط وأكثرها صعوبة في البحث.
وأوضحت الصحيفة أن أكبر عمق في البحر الأبيض المتوسط يصل إلى17 ألف قدم، ويقع جنوب غرب اليونان، وفي المنطقة التي تحيط بالإسكندرية وشرق البحر الأبيض المتوسط يصل العمق إلى أكثر من 14 ألف قدم.
تجدر الإشارة إلى أن الطائرة المصرية اختفت عن شاشات الرادار فجر الخميس، وكانت قادمة من باريس في طريقها إلى القاهرة، وعلى متنها 66 شخصا.
وكان من المفترض أن تصل هذه الطائرة إلى مصر الساعة الواحدة فجر الخميس، علما بأنها تقوم يوميا برحلة من مطار شارل ديغول إلى القاهرة.
وبحسب موقع “فلايت رادار” المعني بمراقبة حركة الطيران، فإن الطائرة المصرية وصلت في آخر 5 رحلات لها إلى مطار القاهرة قبل موعدها بنحو 10 إلى 20 دقيقة، علما بأن الموقع أشار إلى أن رحلة 12 مايو/أيار تأخرت نحو ساعة ونصف الساعة عن موعد وصولها إلى القاهرة دون أي تبرير للأمر.
وتجدر الإشارة إلى أن الطائرة المفقودة كانت قد حطت في أسمرة، عاصمة إرتيريا، وبعده بمطار قرطاج في تونس لتعود أدراجها إلى القاهرة قبل توجهها إلى العاصمة الفرنسية باريس.