ضبط مواطنين لممارستهما صيد الأسماك بدون تصريح في ينبع
جامعة طيبة تفتح باب التسجيل في دبلوم إدارة الموارد البشرية
جامعة نجران تعلن عن وظائف أكاديمية لحملة الدكتوراه والماجستير بنظام التعاون
رئيس هيئة الإذاعة والتلفزيون ينال جائزة امتنان للشخصيات الملهمة
تراجع أسعار الأرز العالمية بنسبة 5%
فيصل بن فرحان يبحث مع وزير خارجية بريطانيا تطورات الأوضاع في غزة
إحباط تهريب 205,000 قرص ممنوع في جازان
ثوران بركان جبل إتنا بإيطاليا وارتفاع الحمم 3000 متر
دوريات المجاهدين تقبض على مخالف لترويجه الحشيش والإمفيتامين في جدة
منى العجمي متحدثة رسمية لوزارة التعليم لتعزيز التواصل مع المجتمع والإعلام
نفى أستاذ المناخ المشارك بقسم الجغرافيا بجامعة القصيم، الدكتور عبدالله المسند المعلومة المتداولة بين المجتمع والمتضمنة بأن يكون الرابع من شهر رجب، الأول من رمضان، ويكون أيضًا الأول من عيد الأضحى، مبينًا أنها قاعدة غير منضبطة حسابيًا.
وبيّن المسند عبر حسابه على موقع التدوينات القصيرة “تويتر”، “أن الحديث المنسوب عن النبي ﷺ (رابعة رجب غرة رمضان فيها تنحرون) لا يصح”.
وقال يتداول الناس قاعدة: “اليوم الرابع من شهر رجب من كل عام، هو أول أيام شهر رمضان، وهو يوم عيدالأضحى، وهي قاعدة غير منضبطة حسابيًا”.
وأضاف: “لا توجد قواعد حسابية ولا معادلات رياضية، تضبط (إمكانية) رؤية الهلال، كالقاعدة السابقة، ولو صدقت لما تحريّنا الهلال”، موضحًا أن تقويم أم القرى وُضع وفق آلية عصرية، من أجل تنظيم وتنسيق حياتنا الدنيوية.
ولفت إلى أنه “أما الشرعية فنستأنس به، ولا نعتمد عليه بل على الرؤية الشرعية.. وشروط دخول الشهر الجديد، وفقًا لتقويم أم القرى، كما يلي:
1. حدوث الاقتران قبل مغيب الشمس بمكة.
2. غروب الشمس قبل القمر وفقًا لأفق مكة.
3. لا اعتبار لشرط إمكانية الرؤية، بمعنى متى ما غرب القمر بعد الشمس، ولو بلحظة دخل الشهر الجديد (حسابيًا) وفقًا لتقويم أم القرى.