إحباط تهريب 26,109 أقراص مممنوعة و12 كيلو حشيش في جازان
المدينة المنورة تسجل أداءً اقتصاديًّا متصاعدًا وجاذبية استثمارية واعدة
تحول جديد في مستقبل كاسيميرو
وحدات الأمراض المعدية المتنقلة تصل إلى المشاعر المقدسة
وظائف شاغرة بفروع شركة EY في 3 مدن
وظائف شاغرة في طيران الرياض
وظائف شاغرة لدى أرامكو الطبي
حلا شيحة ترتدي الحجاب مجددًا
إطلاق الإثرائي الميداني بعدة لغات لإيصال رسالة الحج الوسطية للعالم
وظائف شاغرة في شركة التصنيع الوطنية
كشفت وسائل إعلام هندية أن وزارة الخارجية، احتجت الثلاثاء، على خريطة صينية ضمت إلى أراضيها مناطق تقول نيودلهي إنها تابعة لها، وتقع على مقربة من مكان شهد اشتباكات في عام 2020.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الهندية أريندام باغشي في بيان: قمنا بإبلاغ الجانب الصيني اليوم عبر قنوات دبلوماسية باحتجاج شديد على ما يسمى خريطة قياسية للصين للعام 2023 تدعي السيادة على أراض تابعة للهند.
وأردف أريندام باغشي: نرفض هذه الادعاءات التي لا أساس لها.. أن خطوات كهذه من الجانب الصيني ستعقد حل مسألة الحدود.
وأفادت نيودلهي بأن منطقتين في الخريطة التي نشرتها صحيفة غلوبال تايمز، المملوكة للدولة الصينية، تتبعان للهند. والمنطقة الأولى هي ولاية أروناشال براديش، الواقعة في شمال شرق الهند، علما بأنه وقعت اشتباكات حدودية مفتوحة فيها في عام 1962.
أما المنطقة الثانية فهي أكساي تشين، وهي ممر استراتيجي يقع على ارتفاع شاهق.
هذا وأكد مسؤول هندي كبير أن بلاده والصين اتفقتا على تهدئة التوترات على طول حدودهما المتنازع عليها بعد محادثات بين رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، والرئيس الصيني شي جين بينغ، على هامش قمة مجموعة بريكس في جنوب إفريقيا.
وعبر دبلوماسيون صينيون وهنود، سابقًا في الاجتماع الـ 27 لآلية العمل التشاورية والتنسيق الثنائي بنيودلهي، عن استعدادهم المتبادل لتعزيز وقف التصعيد على الحدود المشتركة بين البلدين.
من المعروف أن اشتباكات اندلعت في منطقة لاداخ الجبلية على الحدود بين الهند والصين في مايو 2020، ما أدى إلى سقوط ضحايا من الجانبين، وبعد سلسلة من المفاوضات على المستويين العسكري والدبلوماسي، بدأ الطرفان انسحابًا تدريجيًا للقوات من خط الحدود.