نجاح بيئي.. السعودية تسجل تراجعًا كبيرًا في حالات الغبار
المواصفات: احذروا الشموع السحرية
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
سلمان للإغاثة يوزّع 752 سلة غذائية في وادي خالد بلبنان
اشتعال لحظي في شقة بالدمام والمدني يتدخل
القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 90 كيلو قات في عسير
تحذير من سيول متوقعة والأرصاد: أغسطس الأكثر هطولًا للأمطار
طيران ناس يستضيف حفل عشاء في موسكو احتفالًا بربط العاصمة الروسية مع الرياض برحلات مباشرة
مساند: لا طريقة لتوثيق عمليات تحويل واستلام الرواتب خارج القنوات المعتمدة
القبض على مواطن روج 46 ألف قرص إمفيتامين في الشمالية
أكد الكاتب والإعلامي تركي الدخيل أن الإجراءات التي قامت بها البحرين بحق عيسى قاسم سيادية، وليس لإيران الحق في المزايدة عليها.
ولفت الدخيل إلى أن الموقف الغربي يجهل الظروف البحرينية، ولا يعلم مستوى التهديد الذي تمثله شخصية عيسى قاسم، مؤكدًا أن الضربة التي قامت بها البحرين استباقية لتحاشي تأسيس “حزب الله البحريني”، على الطريقة اللبنانية.
وأضاف في مقال له بصحيفة “عكاظ” بعنوان “إيران تفشل مجدداً بالبحرين!” ، أنه حين سُحبت الجنسية من قاسم استندت إلى حيثيات، فالرجل منذ أربعة عقود يعمل على زرع الفتنة، والاستيلاء على الحكم. كما أن لديه مجموعة من المراسلين السريين للتواصل مع خامنئي.
وتطرق الدخيل إلى مخطط عيسى قاسم بأنه أراد الدولة الدينية، وأن يقلب البحرين رأساً على عقب لتكون فرعاً للجمهورية في إيران.
وأضاف منتقداً موقف الغرب “المشكلة أن الرؤية الغربية للأحداث العربية دائماً منقوصة، والتكريس الحقوقي في الخطاب الإعلامي هدفه ليّ أذرعة الأنظمة والمجتمعات!”.
وختم الدخيل بقوله إن البحرين تقوم بإجراءات سيادية، كما فعلت السعودية حين أجرت أحكاماً بالإعدام، ولغة الدم والحرائق تجيدها إيران، بينما دول الخليج لديها منطق الدولة، ومرجع القانون، وتصريحات سليماني، إثبات لدور إيران الإرهابي بالمنطقة والعالم.