رياح شديدة على حائل حتى المساء
لقطات لآثار احتراق العتاد وكميات الأسلحة الإماراتية المهربة عبر ميناء المكلا بعد الضربة السعودية
يضم 40 محلًا.. أمين القصيم يُدشن مشروع تطوير سوق الجردة في بريدة
مستشفى الولادة والأطفال ببريدة يُجري جراحة دقيقة لإطالة عظم الفخذ لطفل
مجلس الأمن يعقد جلسة طارئة بشأن الاعتراف الإسرائيلي بـ أرض الصومال
السعودية تأسف لما قامت به الإمارات من ضغط على المجلس الانتقالي للقيام بعمليات عسكرية على حدود المملكة
اكتشاف إستراتيجية جديدة لعلاج سرطانات الدم النادرة دون الإضرار بالمناعة
تراجع أسعار النفط بعد ارتفاعها أكثر من 2%
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار وأمطار على عدة مناطق
العليمي يعلن إلغاء اتفاقية الدفاع المشترك مع الإمارات ويطالبها بخروج قواتها من اليمن خلال 24 ساعة
سبرت ثاني حلقات بودكاست “جلسة تاريخية” الذي ينتجه برنامج “أنتمي” إحدى مبادرات “دارة الملك عبدالعزيز”، أغوار مرحلة علمية مُهمة في تاريخ مجال اكتشاف الآثار في المملكة العربية السعودية، استجلت في محاورها الرئيسية خفايا مرحلة البدايات التأسيسية للمسح الأثري في المملكة، والنواة الأولى التي تشكلت منها فرق الاستكشاف والبحث والتنقيب.
واستعرضت مع عرّاب استكشاف الآثار السعودية الدكتور عبدالله المصري الزخم الأثري والجواهر التاريخية في المملكة عبر رحلة معرفية مسموعة، تناولت التطور الذي طرأ في تعاطي السعوديين على كافة المستويات مع مجال الآثار.
وتضمن الحوار روايات خاصة وتفاصيل دقيقة ومواقف جمعته بمسؤولين وباحثين على كافة المستويات، من بينها اللقاء الذي جمعه مع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز يحفظه الله عندما كان أميراً على منطقة الرياض، وتطرق فيه للمناطق الثلاث في الرياض التي حرص على استجلاء آثارها وترميمها.
وتضمن اللقاء رصداً لقيمة وحجم الآثار في المملكة العربية السعودية، حيث سرد الضيف قصة الأربعين مدرساً الذين تفرغوا للتنقيب والاكتشاف، وقادوا مجال الآثار إلى تحول مهم في هذا الجانب، مستعرضاً الخطة التي نفذها في مرحلة البدايات وأنقذت الزخم الأثري في المملكة من الضياع والسرقة والإهمال.
وتوغلت الحلقة في عمق الدراسات البحثية عن الآثار، واستعرضت الفرق في القيمة العلمية والتاريخية بين العلا وتيماء، وكشفت عن سر المدنية السعودية التي جمعت الحضارات الفرعونية والفارسية والسومرية والأشورية.
يُشار إلى أن البرنامج من تقديم الأستاذ الدكتور طلال بن خالد الطريفي، ويأتي في سياق المنتجات المنوعة التي ينتجها “أنتمي” أحد مشاريع ومبادرات “دارة الملك عبدالعزيز” لإبراز التاريخ السعودي وتعزيز قيمه الوطنية بأسلوب يواكب اهتمامات الأجيال الشابة والواعدة.