زوار ومشاركون خليجيون ودوليون في المزاد الدولي للصقور بالرياض وسط فرص استثمارية واعدة
نيجيريا تحذر أكثر من نصف ولاياتها من الفيضانات
تأخر سداد الرسوم.. الكهرباء تكشف أسباب تأخر إيصال الخدمة لمشروع الإسكان التنموي بالمدينة المنورة
خطوات الإبلاغ عن سرقة مركبة عبر أبشر
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعطلت واسطتهما البحرية في عرض البحر بالقنفذة
مقتل وزيري الدفاع والبيئة في غانا بتحطم مروحية
مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يكرّم أصحاب المشروعات الناشئة
أبشر تحقق المركز الأول في مؤشر نضج التجربة الرقمية لعام 2025
الفرق بين البحث الآلي والميداني في نظام الضمان الاجتماعي
ترامب يصدر أمرًا تنفيذيًّا بفرض رسوم إضافية 25% على الواردات الهندية
تقود المملكة العربية السعودية، جهود التحول الأخضر بمنطقة الشرق الأخضر، من خلال إنتاج الطاقة المتجددة ومكافحة تغير المناخ عبر المبادرات الخضراء.
وذكر تقرير “ترافيل آند تاور وورلد”، أن المملكة العربية السعودية تتصدر مجموعة من المبادرات البيئية التي تهدف إلى نشر الطاقة المتجددة، ومكافحة تغير المناخ، مع تعزيز النمو الاقتصادي المستدام في منطقة الشرق الأوسط والعالم، كما تلعب المركبات الكهربائية دورًا بارزًا في ذلك.
وأضاف التقرير أن التحول من محركات الاحتراق الداخلي التقليدية إلى النماذج الكهربائية يكتسب زخمًا عالميًّا، حيث تختار الشركات والمستهلكون خيارات نقل أكثر صديقة للبيئة برغم تراجع هذا الاتجاه حاليًّا، وتشارك المملكة العربية السعودية بقوة في نشاط هذا التحول”.
وأضاف التقرير: “لا يتجلى التوجه نحو السيارات الكهربائية في المملكة في ملكية المركبات الشخصية فحسب، بل امتد ليشمل الدراجات البخارية الإلكترونية والحافلات الكهربائية”.
وتجري أيضًا مناقشة إمكانية توسيع نطاق تكنولوجيا المركبات الكهربائية لتشمل الطائرات وربما حتى السفر إلى الفضاء.
وفي سياق متصل، كشفت دراسة أن المملكة العربية السعودية ستزيد إنتاجها من الطاقة المتجددة ستة أضعاف بحلول عام 2030 إذا استمرت بالوتيرة الحالية، لكنها ستحتاج إلى إضافة 20 جيجا وات من القدرة سنويًّا إذا أرادت الوصول إلى هدف الحكومة الطموح الذي حددته العام الماضي.
وأشارت الدراسة التي نشرها موقع AGBI، إلى أن المملكة العربية السعودية ستزيد إنتاجها من الطاقة المتجددة ستة أضعاف بحلول عام 2030.
وحددت الحكومة، في ديسمبر/ كانون الأول، هدفًا جديدًا يتمثل في توليد 130 جيجا وات من الطاقة المتجددة بحلول عام 2030، بما في ذلك طاقة الرياح البرية والبحرية، والطاقة الشمسية الكهروضوئية، والطاقة الشمسية الحرارية، ووقود الطاقة الحيوية مثل المواد النباتية والحيوانية العضوية.
وقالت جلوبال داتا في تقرير عن سوق الطاقة السعودي صدر في 17 إبريل: إن الرقم الحالي يبلغ حوالي 5 جيجا وات، مضيفة أنه من المقرر أن يرتفع هذا إلى 31.5 جيجا وات بمعدلات التطوير الحالية.
وقالت GlobalData: إن البلاد ستحتاج إلى إضافة أكثر من 20 جيجا وات سنويًّا لتتاح لها فرصة الوصول إلى هدف الحكومة البالغ 130 جيجا وات.
وأضافت: “مع الجهود المتواصلة التي يبذلها صناع السياسات والتنفيذ الصارم للسياسات، فإن المملكة لديها فرصة جيدة للوصول إلى ما يقرب من هدفها المحدد. وستضيف البلاد أكثر من 20 جيجا وات كل عام مما يجعل هدفها سهلًا”.