مواقف الرياض تفّعل المواقف المدارة المجانية لسكان أحياء السليمانية وشرق العليا
مكة المكرمة وجدة الأعلى حرارة اليوم بـ34 مئوية
ضبط مواطن رعى 30 متنًا من الإبل في محمية الإمام تركي
إحباط محاولة تهريب أكثر من 52 ألف حبة إمفيتامين مُخبأة داخل ألواح خشبية بميناء ضباء
خطيب المسجد النبوي: ابتلاءات الحياة لا يتجاوزها العبد إلا بالصبر
خطيب المسجد الحرام: تجنبوا أذى الناس باللسان واليد فهما من أقبح الأخلاق
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس ألبانيا
ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
التأمينات: لا يجوز للمستفيدين الجمع بين المنافع التقاعدية
توضيح من مساند بشأن آلية معالجة طلب نقل الخدمات
سلط الموقع الإلكتروني لإذاعة (كادينا سير) الإسبانية الشهيرة الضوء على المبادرات الداعمة لسوريا التي استغلت لعبة “بوكيمون جو” لجذب انتباه العالم إلى ما يعانيه أطفال سوريا.
وأشار الموقع إلى أن معرض صور الفنان الفلسطيني خالد العقيل كان آخر هذه المبادرات، حيث تضمن المعرض صوراً من أطلال سوريا يظهر فيها أطفال سوريون إلى جانب “بوكيمون جو”.
وصرح العقيل بأنه استخدم هذه اللعبة في تصميماته عن سوريا “لأنها جذبت انتباه العالم أكثر من المجازر التي ترتكب يومياً في سوريا”.
وأوضح الفنان أن المعرض لا يهدف إلى إلقاء اللوم على من يدير ظهره لسوريا وإنما جاء لتعريف العالم بما يحدث في البلد العربي.
وذكرت الإذاعة أن من بين المبادرات أيضاً حملة أطلقها مجموعة من الصحفيين على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” حيث نشروا صوراً لأطفال سوريين يحملون رسومات “للبوكيمون” تحتها اسم مدنهم مع عبارة “أنقذوني”.
بالإضافة إلى ذلك، انطلقت حملات أخرى؛ منها ما نشر صوراً للاجئين السوريين أثناء رحلتهم للهروب من سوريا وسط انتشار “البوكيمون” حولهم.
كما استطاع مصمم الجرافيك السوري سيف الدين طحان تحويل اللعبة من “بوكيمون جو” إلى “سوريا جو” حيث يبحث اللاعب خلالها عن العلاج أو الأمن أو التعليم بدلاً من “البوكيمون” لجذب انتباه العالم إلى معاناة الشعب السوري.
