مذكرة تعاون لإطلاق مبادرة ابتعاث الإعلام بعدة مسارات
المدني يحذر: استمرار هطول الأمطار الرعدية على بعض المناطق حتى الأربعاء المقبل
القبض على 3 مخالفين لتهريبهم 44.9 كيلو حشيش في جازان
القبض على مخالف لنقله مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
إحباط محاولة تهريب 29 كيلو كوكايين مخبأة في إرسالية لحوم بميناء جدة
خطيب المسجد الحرام: التسخط على شِدَّةِ الحر من الاعتراض على قضاء الله وقدره
معارض مكتبة الملك عبدالعزيز النوعية تعيد إحياء التراث العربي والإسلامي
مركز عبد الله بن إدريس الثقافي ينظم ندوة تعزيز هويتنا من القرية للعالم
من السحاب النشور إلى العارض.. كيف تفوق العرب في تصنيف السحب؟
قبل لقاء ترامب وبوتين.. الموظ يتجول بمحيط قمة ألاسكا
دعا ماجد آل حسنة، خبير الإتكيت والبروتوكول، إلى عدم مشاركة تهاني عيد الأضحى المبارك لأكثر من شخص بنفس رسالة المعايدة.
كما نوه آل حسنة عبر منصة إكس، إلى عدم الخلط بين الرسائل الجماعية والمجموعات، حيث أن هناك فارقًا بين الاثنين، وشدد على ضرورة إرسال التهنئة الرقمية باسم الشخص، وعدم مشاركتها بين ناس كثيرين بمعايدة واحدة، واصفًا الأمر بقوله: “فكونا من الرسائل الجماعية في واتساب”.
ولفت خبير الإتكيت والبروتوكول إلى أنه يحق للمتلقي عدم الرد على تلك الرسائل الجماعية لأنها لم تصل إليه بصفته واسمه بل إن الرسالة أرسلت إلى عدة أشخاص.
وتفاوتت ردود الأفعال حول تدوينة آل حسنة ما بين مؤيد ومعارض، حيث أكد البعض أن الرسائل الجماعية توفر الوقت ولا تقلل من المحبة أو أهمية التواصل لأن الأصل هو إرسال المعايدة وليس الآلية، خاصةً وأن البعض يعاني من ضيق الوقت ما يمنعه من إرسال رسائل خاصة لكل شخص.
في المقابل رأى آخرون، أن رسائل التهنئة تشبه “تعريف الراتب” خاصة تلك التي تكون ثابتة بصورة الشخص وجهة العمل التي يمثلها وما شابه، مؤكدين أنه من المهم أن تكون الرسالة باسم الشخص لأن هذا يدل على التقدير والمحبة.