كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
توقعت الخارجية الأمريكية، اليوم الاثنين، أن يطرأ تقدم في مفاوضات الصفقة، بعدما دعت الولايات المتحدة وقطر ومصر التي تتوسّط بين إسرائيل وحركة حماس، طرفي النزاع على استئناف المحادثات في 15 آب/ أغسطس في الدوحة أو القاهرة.
قال نائب المتحدث باسم وزارة الخارجية فيدانت باتيل في مؤتمر صحفي: “نتوقع أن تعقد محادثات وقف إطلاق النار في غزة كما هو مخطط لها”.
وتابع: “نعتقد أن اتفاقًا لوقف إطلاق النار لا يزال ممكنًا”، داعيًا جميع أطراف المفاوضات إلى العودة لطاولة الحوار بشأن غزة.
وقالت الخارجية الأمريكية: إن واشنطن مستمرة بالعمل الدبلوماسي لمنع التصعيد في الشرق الأوسط.
بدوره، أعلن البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي جو بايدن بحث مع قادة كل من فرنسا وألمانيا وايطاليا وبريطانيا جهود خفض التصعيد بالشرق الأوسط ووقف النار في غزة.
إلى ذلك، علق المتحدث باسم الخارجية الأمريكية على قصف مدرسة التابعين في قطاع غزة، والتي أسفرت عن مقتل 93 شخصًا على الأقل وقال: “نسعى للحصول على أكبر قدر من المعلومات بشأن قصف مدرسة التابعين بغزة”.
كما قال: “يجب الامتثال للقانون الإنساني الدولي في حرب غزة”.
يشار إلى أن الضربة الإسرائيلية التي استهدفت تلك المدرسة الواقعة وسط مدينة غزة، ليل الجمعة السبت هي من الأكثر حصدا للأرواح منذ اندلاع الحرب في قطاع غزة، إثر هجوم حماس في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر.
في حين برر الجيش الإسرائيلي الأمر قائلًا: إنه “أغار على مسلحين داخل المدرسة”، حسب زعمه، في إشارة إلى مقاتلي حماس.
من جانبها، ذكرت حركة حماس في بيان أنه ليس بين القتلى أي مسلح، مضيفة أنهم “مدنيون تم استهدافهم وهم يؤدون صلاة الفجر، حيث تضم القائمة المذكورة أطفالًا، وموظفين مدنيين، وأساتذة جامعات، ورجال دين، وغالبيتهم لا علاقة لهم بأي عمل سياسي أو عسكري”.