جيسوس بالمؤتمر الصحفي لمباراة النصر واستقلال دوشنبه: هدفنا لقب الدوري
الصندوق السعودي للتنمية يضع حجر الأساس لمستشفى الملك سلمان في موريتانيا
وظائف شاغرة في فروع شركة PARSONS
وظائف شاغرة بـ وزارة الطاقة
اتفاق جديد بشأن تيك توك في أمريكا
خالد بن سلمان يستعرض أوجه التعاون مع قائد القيادة المركزية الأمريكية
السعودية ترحب بإعلان سوريا الوصول إلى خارطة الطريق لحل أزمة السويداء
وظائف شاغرة في طيران الرياض
وظائف شاغرة لدى الخزف السعودي
فيفا: تخصيص 355 مليون دولار للأندية المشاركة في كأس العالم 2026
أعلنت أكاديمية طويق اليوم، عن إطلاق أول دبلوم لعلوم البيانات والذكاء الاصطناعي بمقرها الرئيسي بمدينة الرياض، بالشراكة مع شركة “”Meta، الذي يبدأ في شهر ديسمبر للعام الجاري 2024م، لمدة 9 أشهر؛ لتخريج قدرات وطنية متميزة، وسدّ احتياجات الوظائف المتقدمة في مختلف القطاعات.
ويهدف الدبلوم، المعتمد من المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، إلى تطوير المتدربين في الجانب العملي والتطبيقي، ضمن بيئة تعليمية تنافسية، مبنيّة على احتياجات سوق العمل، لاكتساب أبرز الخبرات والمهارات اللازمة، في عدة مسارات أبرزها: تعلُّم الآلة، وتحليل البيانات باستخدام (Python) و (Tableau)، وتطوير الأنظمة القائمة على الذكاء الاصطناعي، وإدارة البيانات الكبيرة؛ لصناعة حلول تقنية مبتكرة تخدم مختلف شرائح المجتمع، وأتاحت الأكاديمية التسجيل في الدبلوم عبر موقعها الإلكتروني: https://tuwaiq.edu.sa
بدوره أكّد الرئيس التنفيذي لأكاديمية طويق عبدالعزيز الحمادي، أن إطلاق دبلوم علوم البيانات والذكاء الاصطناعي، يأتي تعزيزًا لدور الأكاديمية الرائد في توفير عدة مسارات تعليمية، بمعسكرات وبرامج احترافية متنوّعة، حيث أطلقت الأكاديمية مؤخرًا أكثر من 160 معسكرًا وبرنامجًا جديدًا في العديد من المجالات التقنية.
من جانبها أشادت رئيسة برامج السياسات العامة في منطقة أفريقيا والشرق الأوسط وتركيا بشركة “Meta” جويل عواد، بالشراكة مع أكاديمية طويق، في إطلاق برامج تعليمية بشهادات احترافية بالشراكة مع “Meta” والتي تهدف لتطوير مهارات الشباب السعودي؛ لدعم الابتكار والإبداع بشتى القطاعات.
يُذكر أن أكاديمية طويق تُعد الأولى من نوعها في تقديم المعسكرات والبرامج الاحترافية، ويستفيد منها أكثر من 1,000 متدرب حضوري يوميًا، بالشراكة مع كبرى الجهات العالمية أبرزها: Meta, Apple, Microsoft, Amazon, AliBaba، وغيرها من الجهات المتقدمة؛ لسد الفجوة بين تطوّر التقنيات الحديثة، وسدّ احتياجات سوق العمل.