بيع أغلى شاهين فرخ حتى الآن في الليلة الـ 17 لمزاد نادي الصقور
السودان في مجلس الأمن: الفاشر أصبحت رمزًا للمأساة الإنسانية
الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار الأمريكي واليورو
ارتفاع الطلب العالمي على الذهب إلى 3%
توضيح من حساب المواطن بشأن احتساب الدعم ونتائج الأهلية
اختلاس أكثر من 1.5 مليون يورو من الاتحاد الدولي لألعاب القوى
البرازيل: ارتفاع قتلى عملية ريو إلى 121 شخصًا
حرم أمير الرياض ترعى انطلاقة جمعية “إدراك للأورام”
يوتيوب يدفع 24 مليون دولار لتسوية نزاع مع ترامب
شقيقان يكسبان 335 ألف ريال من طرح الشواهين في مزاد نادي الصقور
أوضح الدكتور محمد أحمد استشاري الطب النفسي، أسباب انهيار الموظف بعد العمل، والذي يصل إلى حد الصراخ والجلوس وحيدًا.
وقال عبر العربية إف إم: إنه خلال العقود السابقة كانت معظم الأعمال حكومية وكانت ساعات الدوام أقل من الوضع الراهن الحالي، ومع ظهور الرأسمالية وتفردها، أصبح العمل موكل إلى شركات تبحث عن ربحية بغض النظر عن صحة العامل النفسية أو البدنية وتهميش العامل الأخلاقي مما ولد ضغوطًا عالية على الموظفين مع طول ساعات العمل بكمية إنتاجية أكثر من الماضي.
وتابع استشاري الطب النفسي، أن الشركات أيضًا عليها ضغوط من جهات أخرى فأصبحت عوامل الضغوط متصلة يدفع ثمنها الموظفون بسبب كمية العمل المطلوب منهم؛ مما يؤدي إلى شعور الموظف بإنهاك وعصبية بعد عودته إلى البيت وقد يصل الأمر بالبعض إلى اضطرابات نفسية حال لم يكن لديه قدرة على تحمل التوتر، مع حدوث ردود فعل أكبر من مستوى الحدث، وقد يشعر الشخص باضطرابات في النوم.