جامعة الملك عبدالعزيز تطلق أول برنامجٍ مهني من نوعه في العالم العربي
الإليزيه يعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة برئاسة سيباستيان لوكورنو
وظائف شاغرة في مستشفى الموسى التخصصي
انطلاق أول أشواط سباق الملواح بمعرض الصقور والصيد السعودي
وظائف شاغرة بشركة المراعي في 7 مدن
وظائف شاغرة لدى السودة للتطوير
4 أيام على إيداع الدفعة الـ 95 من برنامج حساب المواطن
سفارة السعودية تسلّم 20 ألف ذبيحة من لحوم الهدي والأضاحي للأردن
مانشستر سيتي يفوز على برينتفورد في الدوري الإنجليزي
جازان الطبيعة والرؤية.. تناغمٌ يُشكِّل ملامح التنمية المستدامة
حذر تحقيق أجرته صحيفة “نيويورك تايمز” من أن العشرات من المتحرشين المحتملين بالأطفال استغلوا صناعة المؤثرين على الأطفال بشكل كبير.
وقام هؤلاء بتقديم أنفسهم كمصورين أو خبراء في وسائل التواصل الاجتماعي للتقرب من الأطفال.
ويقال: إن أحد هؤلاء الرجال، مايكل ألين ووكر، وعد الأمهات بأن بناتهن سيكتسبن عددًا كبيرًا من المتابعين على منصة “إنستجرام” تحت إشرافه.
ويدير ووكر أعماله من سجن الولاية، حيث يقضي عقوبة بالسجن لمدة 20 عامًا بتهمة الاستغلال الجنسي للأطفال.
كما تفاخر ووكر على “تيليجرام” حيث يتواصل العديد من هؤلاء الرجال، بأنه رأى صورًا جنسية لمؤثرين على الأطفال، وفقًا للتقرير.
وبحسب التحقيق، يكتسب الرجال ثقة الأمهات، حيث يقترحون صورًا لأطفالهن لا تظهر فيها أي عُري صريح.
وفي أحيان أخرى، ورد أن الرجال عرضوا المال مقابل ملابس أطفال مستعملة أو مقابل صور غير موجودة في حساب الطفل.
وقال ريان دانييلز، المتحدث باسم “ميتا” لصحيفة “نيويورك تايمز”: إن هناك حماية على حسابات المراهقين للحد من التفاعلات مع الغرباء.
بالنسبة للحسابات التي يديرها أحد الوالدين، يكون للوالد التحكم في إعدادات الخصوصية والمحتوى وكيفية تفاعل الحساب مع الحسابات الأخرى.