محكمة كامبريدج تقرر عدم خروج المتهم بقتل الطالب السعودي محمد القاسم بكفالة
طيران ناس يطلق 3 رحلات اسبوعية مباشرة بين الرياض ونيروبي اعتبارًا من 2 اكتوبر
4 أيام على إيداع حساب المواطن الدفعة الـ 93
بيئة جدة تسحب 92 عينة عشوائية من الخضار والفواكه للتأكد من سلامتها
القبض على 10 مخالفين لتهريبهم 440 كيلو قات في عسير
أكثر من 13 مليون محفظة استثمارية للأفراد بسوق الأسهم الرئيسة في الربع الأول 2025م
الملك سلمان وولي العهد يهنئان حاكم جامايكا
جهود التعقيم لا تتوقف لراحة وأمان الطائفين في المسجد الحرام
ترامب يرد على الصحفيين من سطح البيت الأبيض
ارتفاع أرباح فقيه الطبية 59% إلى 68 مليون ريال في الربع الثاني
تتواصل المواجهات بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في جبهات عدة بالعاصمة الخرطوم، وسُمع دوي انفجارات متقطعة وسط المدينة خلال الساعات الأولى من فجر اليوم السبت، مع استمرار الجيش في تضييق الحصار على عناصر الدعم السريع في محاولة للوصول إلى القصر الجمهوري والوزارات السيادية.
وفي شرق النيل، واصل الجيش تقدمه شرق جسر سوبا للضغط على الدعم السريع، فيما شنت المقاتلات الحربية غارات جوية على تحركات الدعم السريع جنوب وغرب الفاشر عاصمة إقليم دارفور.
وقبل أيام، استدعت الحكومة السودانية سفيرها لدى كينيا احتجاجًا على استضافة نيروبي اجتماعات تحضيرية لقوات الدعم السريع التي تخوض حربًا مع الجيش منذ 2023، بهدف إعلان حكومة موازية.
وذكرت وكالة الأنباء السودانية أن وزارة الخارجية استدعت سفيرها “للتشاور احتجاجًا على استضافة كينيا اجتماعات الميليشيا المتمردة وحلفائها في خطوة عدائية أخرى ضد السودان”.
وأعلنت قوات الدعم السريع خلال حدث في نيروبي هذا الأسبوع خططا لتوقيع “ميثاق تأسيسي لتشكيل حكومة السلام والوحدة في السودان”.
ونددت الخرطوم باستضافة كينيا لهذا اللقاء، معتبرة أن “هذا يعني تشجيع تقسيم الدول الإفريقية وانتهاك سيادتها والتدخل في شؤونها”.
ومنذ أبريل 2023، تسببت الحرب في السودان بمقتل عشرات الآلاف وتشريد أكثر من 12 مليون شخص، وبأكبر أزمة إنسانية في العالم، وفيما يسيطر الجيش على شرق وشمال البلاد، تسيطر قوات الدعم السريع على كل إقليم دارفور تقريبًا ومساحات من الجنوب.
وفي الأسابيع الأخيرة، قاد الجيش هجوما في وسط السودان واستعاد المدن الرئيسية وكامل الخرطوم تقريبًا.