تحذير صحي: الجرعات الزائدة من الزنك قد تضر القلب والمناعة
ضبط مواطن أشعل النار في غير الأماكن المخصصة لها بمحمية طويق
رياح شديدة على حائل حتى المساء
لقطات لآثار احتراق العتاد وكميات الأسلحة الإماراتية المهربة عبر ميناء المكلا بعد الضربة السعودية
يضم 40 محلًا.. أمين القصيم يُدشن مشروع تطوير سوق الجردة في بريدة
مستشفى الولادة والأطفال ببريدة يُجري جراحة دقيقة لإطالة عظم الفخذ لطفل
مجلس الأمن يعقد جلسة طارئة بشأن الاعتراف الإسرائيلي بـ أرض الصومال
السعودية تأسف لما قامت به الإمارات من ضغط على المجلس الانتقالي للقيام بعمليات عسكرية على حدود المملكة
اكتشاف إستراتيجية جديدة لعلاج سرطانات الدم النادرة دون الإضرار بالمناعة
تراجع أسعار النفط بعد ارتفاعها أكثر من 2%
يعيش المقيمون العرب في منطقة تبوك، ولاسيما الجالية السورية، تجربة رمضانية فريدة، تمتزج الروحانية فيها بالدفء الاجتماعي، ليصبح رمضان تبوك نموذجًا للتآخي الذي يتجاوز الحدود والجنسيات، وتزداد معه اللقاءات التي تجمع العائلات والأصدقاء في المنازل، ويتبادلون الأحاديث الودية ويتشاركون الذكريات والتقاليد الرمضانية لكل بلد، مما يعزز وشائج المحبة والألفة والتقارب الاجتماعي فيما بينهم.
وأعرب المقيمون عن شكرهم للحكومة الرشيدة على ما تحظى به العوائل المقيمة بالمملكة بشكل عام من اهتمام ورعاية من الجهات المعنية بالمملكة، وبالتعامل الأخوي والراقي من الشعب السعودي.
وقال المقيم السوري محمد عبدالكريم الهواري: “إن الأجواء الرمضانية في تبوك تعكس روح الإخاء بين الجاليات المختلفة، حيث يجد الجميع فرصة لتبادل العادات والتقاليد الرمضانية في جو يسوده الود والتآلف، مشيرًا إلى أن موائد الإفطار تذكره بالأجواء الرمضانية في بلده، ويجتمع الأهل والأصدقاء لتناول الإفطار واحتساء القهوة بمختلف أصنافها وتبادل القصص والذكريات.
وأشار إلى أن رمضان في تبوك يحمل طابعًا مميزًا يجمع بين أصالة التقاليد العربية والكرم السعودي، منوهًا بمظاهر التكافل الاجتماعي التي تتجلى بوضوح من خلال موائد الإفطار، والمبادرات التي تسهم في إدخال السرور إلى نفوس الصائمين، ولاسيما المحتاجين وعابري السبيل, متطرقًا إلى مائدة الإفطار الرمضانية والحلويات التي يتميز بها المطبخ السوري.
