إنفاذًا لتوجيهات الملك سلمان وولي العهد.. وصول التوأم الملتصق الفلبيني كليا وموريس آن إلى الرياض
ترتيب دوري روشن بعد ختام الجولة الـ32
الأهلي يعبر الخلود برباعية
شوط أول سلبي بين الأهلي والخلود
شاب بلجيكي يقطع آلاف الكيلومترات على دراجة لأداء الحج
بثنائية قاتلة.. فوز الفيحاء ضد الأخدود
التعادل يحسم مباراة الاتفاق وضمك
القبض على مروج الإمفيتامين في رفحاء
وقاء ينفذ فرضيتين لتعزيز الصحة في مكة المكرمة استعدادًا لموسم حج 1446هـ
نصائح بشأن قياس ضغط الدم
يحتفي أهالي منطقة حائل بعيد الفطر بأجواء من الفرح والبهجة، تعزيزًا لعادات وتقاليد تناقلها أبناء المنطقة من جيل إلى جيل لتظل جزءًا من هويتهم الثقافية والاجتماعية.
ويجتمع الأهالي ليلة العيد في أحد المنازل كعادة متوارثة لتناول الأكلات الشعبية الخفيفة والحلويات والمكسرات تسمى “خشرة العيد” لتقديم العيديات للأطفال، وهي عادة رمزية تنمي حب العطاء لدى الصغار.
بعد ذلك تبدأ ربات البيوت بإعداد مائدة “صباح العيد” كتقاليد تشتهر بها حائل، تتكون عادةً من أشهى الأكلات الشعبية، فيما يقوم الرجال والشباب بالاستعداد لأداء صلاة عيد الفطر في المصليات والجوامع، يعقب ذلك فتح أبواب المنازل وتبادل التهاني بين المواطنين والمقيمين في صورة تؤكد عمق الترابط والتآخي والتلاحم، يرافقها تقديم القهوة والشاي والتمر والحلويات المتنوعة.
ومع أصوات التهاني والتبريكات يبدأ أهالي الأحياء بإخراج وجبات “العيد” المتنوعة إلى مقر تجمع أهالي الحي ليتناول الجميع إفطار العيد، يشاركهم فرحة العيد كل من حضر من عابري السبيل والمقيمين، حيث يتناول الحضور الموائد بطابع الانتقال من صحن إلى آخر لضمان مشاركة جميع أطعمة أهالي الحي، فيما تجتمع نساء الحي داخل أحد المنازل الذي تقام عنده مائدة العيد لتبادل التهاني وتناول طعام العيد.