إسعاف المنية ينفذ 43 مهمة بتمويل من سلمان للإغاثة
وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود الصحية
أمثال جازان الشعبية.. ذاكرة الحكمة وصوت التجربة
ما العلاقة بين استخدام الهواتف الذكية وصحة الدماغ؟
منظومة محدثة لضمان خدمة مستقرة وآمنة للحجاج طوال المناسك
سامسونغ تضخ 310 مليارات دولار في الرقائق والذكاء الاصطناعي
التأمينات: الحد الأدنى للاشتراك الإلزامي هو 15 سنة
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة لدى مركز الالتزام البيئي
وظائف شاغرة بـ فروع شركة CEER
حذر أستاذ المناخ سابقًا بجامعة القصيم الدكتور عبدالله المسند من مخاطر التهاون في التعامل مع الصحارى الواسعة في المملكة، خاصة عند محاولة عبورها خلال النهار دون تجهيزات كاملة أو رفقة متمرسة أو استعداد فائق.
وقال المسند عبر منصة إكس: “تُغطي بحار الرمال مساحات شاسعة من أرضنا في السعودية، ويكفي أن تعلم أن مساحة الربع الخالي وحده تعادل مساحة فرنسا! رمال متصلة، وعرة، عظيمة، مرعبة، وخطرة حد الهلاك – وليس من سمع كمن رأى”.
وأضاف: “في أعماق هذه المساحة المهولة لا تجد مدينة، ولا قرية، ولا حتى واديًا ذا شأن. صمت قاتل وسكون مميت”، متابعًا أن صحراء السعودية تُعد من أشد صحاري العالم جفافًا وحرارة، لا سيما في فصل الصيف، حيث تلامس درجات الحرارة 50 درجة مئوية في بعض المناطق.
وأكد أن عبور صحراء الربع الخالي أو الدهناء أو النفود الكبير في الصيف دون استعداد فائق، ورفقة متمرسة، وتجهيز كامل، لا يعني المغامرة فقط، بل يعني ببساطة: الموت.
وختم المسند تصريحه برسالة تحذيرية قائلاً: “لا تستهينوا بصمت الرمال.. ففي جوفها يختبئ الهلاك”.