أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
يُشارك المعهد الملكي للفنون التقليديّة (وِرث) في الأسبوع الثقافي السعودي بإكسبو 2025 أوساكا خلال الفترة من 12 إلى 15 يوليو، بهدف تعزيز حضور الفنون التقليدية السعودية دوليًا، وتمكين روّاد الأعمال، وتقديم تجارب حيّة للجمهور، تزامنًا مع “عام الحرف اليدوية 2025”، واحتفاءً بمرور 70 عامًا على العلاقات الدبلوماسية بين السعودية واليابان.
وقدّم المعهد خلال مشاركته قطعة فنية فريدة بعنوان “بشت الكيمونو”، تمثل اندماجًا فنيًا بين البشت السعودي والكيمونو الياباني، في تصميم يُجسّد لقاء حضاريًا مميزًا بين ثقافتين عريقتين، ويمزج بين الرمز والابتكار.
تعاون على تقديم العمل الحيّ الحرفي السعودي سلمان الحمد واليابانية Yuho Ohkota، حيث دُمجت تقنيات تطريز البشت بأسلوب معاصر على هيئة الكيمونو، لتولد قطعة تنتمي لكلا الثقافتين، وتعكس حوارًا بصريًا نابضًا بلغة الفن.
ويأتي هذا العمل تأكيدًا على جهود المعهد الملكي للفنون التقليدية (وِرث) في توظيف الحِرَف والتراث لصناعة محتوى معاصر ذي حضور بصري عالمي ورسالة فنية عميقة، بما يعزز من دوره كجهة رائدة في إبراز الهوية الوطنية، وإثراء الفنون التقليدية السعودية محليًا وعالميًا، والترويج لها، وتقدير الكنوز الحيّة والمتميزين وذوي الريادة، والمساهمة في الحفاظ على الأصول ودعم المواهب الوطنية وتشجيع المهتمين على تعلمها وتطويرها.
ويُعد المعهد الملكي للفنون التقليديّة (وِرث) جهة رائدة في إبراز الهوية الوطنية وإثراء الفنون التقليديّة السعودية محليًا وعالميًا، والترويج لها، وتقدير الكنوز الحية والمتميزين وذوي الريادة في مجالات الفنون التقليديّة، والمساهمة في الحفاظ على أصولها ودعم القدرات والمواهب الوطنية والممارسين لها، وتشجيع المهتمين على تعلمها وإتقانها وتطويرها.