المنافذ الجمركية تسجّل 957 حالة ضبط خلال أسبوع
مطار الملك خالد: العمليات التشغيلية عادت للعمل بشكل كامل
من خلال النوم.. وصفة بسيطة لقلب صحي
المذنب أطلس يعبر دون أي تهديد للأرض بعد شائعات بوقوع كارثة
الدحة.. موروث تراثي يجسد هوية الشمال في جناح إمارة الحدود الشمالية بمعرض وزارة الداخلية
الطلح والقيصوم والعوسج والسوسن البري أكثر النباتات المحلية انتشارًا في حائل
أداة مدعومة بالذكاء الاصطناعي للكشف المبكر عن سرطان الكلى
خلال أسبوع.. ضبط 17880 مخالفًا بينهم 15 متورطًا في جرائم مخلة بالشرف
الصين تصدر إنذارًا باللون الأزرق لمواجهة العواصف
محامية تحذر: البيتكوين من أكثر الأساليب شيوعا في غسيل الأموال
أكد الرئيس السوري أحمد الشرع، اليوم الجمعة، أن بلاده في طور مفاوضات ونقاش مع إسرائيل بشأن اتفاق أمني.
وذكر الشرع، في مقابلة تلفزيونية مع قناة “الإخبارية”: “يجري التفاوض على اتفاق أمني للعودة إلى اتفاق 1974 أو شيء يشبهه، وهذا التفاوض لم ينته بعد”.
وأوضح أن “إسرائيل كانت تريد من سوريا أن تكون دولة صراع مع دولة إقليمية، وميدانَا للصراع المستمر وتصفية الحسابات. إسرائيل كان لديها مخطط لتقسيم سوريا وكانت تريد أن تكون ميدانا للصراع مع الإيرانيين أو ما شابه ذلك، وتفاجأت بسقوط النظام”.
وأشار إلى أن تل أبيب “اعتبرت أن سقوط النظام هو خروج لسوريا من اتفاق عام 1974، رغم أن دمشق أبدت منذ أول لحظة التزامها به”.
من جهة أخرى، قال الشرع إن “سوريا تبحث عن الهدوء التام في العلاقات مع كل دول العالم والمنطقة وهذه سياسة واضحة منذ اللحظات الأولى”.
وأضاف: “استطعنا بناء علاقة جيدة مع واشنطن والغرب عموما مع الحفاظ على علاقة هادئة مع روسيا”، مشيرا إلى أن العلاقة مع مصر “تمضي نحو التحسن”.
وأردف قائلا: “بعض الأطراف الإيرانية لا تزال تنظر إلى أنها خسرت المحور بأكمله بخسارتها لسوريا”.
وفيما يخص إعادة الإعمار، ذكر الرئيس السوري أن “مشروع إعادة الإعمار هو كلمة صغيرة لكن فيها تفاصيل كثيرة تستغرق وقتا طويلا، فهو منهج عمل، ونحن نبدأ بالمتاح وحسب الأولويات”.
كما تحدث عن السويداء، بالقول إنها شهدت “خلافًا بين البدو والطائفة الدرزية الكريمة هناك وتطور هذا الخلاف. حصلت أخطاء من جميع الأطراف من الطائفة الدرزية الكريمة ومن البدو، وحتى من الدولة نفسها”.
وأضاف: “سوريا لا تقبل القسمة وأي طموح في استقلال أو ما شابه ذلك. ومجتمع السويداء جزء أساسي من المجتمع السوري وهو مكون أصيل فيه”.