سلمان للإغاثة يوزّع 698 بطانية للنازحين في درعا
السياحة توضح سياسة تسجيل الدخول في مرافق الضيافة: الساعات المفقودة تقع على مسؤولية النزيل
أظرف النيكوتين تهدد بجلطات القلب
فهد بن سلطان يدشّن ويضع حجر أساس 48 مشروعًا تنمويًا بأكثر من 4.4 مليارات ريال غدًا
أمطار وصواعق على العاصمة المقدسة حتى التاسعة مساء
مليون مهاجر غادروا أميركا طوعًا منذ تنصيب ترامب
أحمد عبد العزيز يرد على فيديو رفضه مصافحة مُعجب
وفاة الفنان الكويتي محمد المنيع عن 95 عامًا
القلاع الحصينة وبيوت الطين العتيقة من شواهد الحضارة القديمة في حبونا
مخدرات و4 أصناف أسلحة.. المنافذ الجمركية تسجل 1626 حالة ضبط خلال أسبوع
وقع معالي الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ مؤخراً بديوان الرئاسة بالرياض عقد مشروع تنفيذ دورات تدريبية لأعضاء الهيئة بمنطقتي مكة المكرمة والمدينة المنورة، بمبلغ إجمالي قدره (2.702.460) مليونان وسبعمائة وألفي ريال وأربعة وستون ريالاً.
ويشمل العقد تنفيذ (114) دورة تدريبة للعاملين من ميدانيين وإداريين تشمل كل دورة (25) متدرباً و (10) ورش عمل تدريبية لمنسوبي فرعي الرئاسة العامة بمنطقتي مكة المكرمة والمدينة المنورة، وتستوعب هذه الدورات ما مجموعه (2850) موظفًا ما بين إداريين وميدانيين.
وتلبي هذه الدورات الاحتياجات التدريبية لمنسوبي فرعي الرئاسة العامة بمنطقتي مكة المكرمة والمدينة المنورة، حيث تشمل ورش عمل وبرامج ميدانية، وتخصصية، ونظامية، وبرامج في تطوير الذات، إضافة إلى برامج وورش عمل في الجوانب الإدارية والإعلامية.
ويتناول البرنامج الميداني دورات تأسيسية للأعضاء الميدانيين، ومهارات التعامل مع الأشخاص في الميدان، إضافة إلى موضوعات متعددة في هذا المجال.
وتشمل البرامج التخصصية دورات في مكافحة السحر والتعامل مع الجرائم المعلوماتية، والاحتساب على الابتزاز، والاحتساب على المسكرات، وإدارة الأزمات في الميدان، وغير ذلك من الدورات التخصصية.
وتأتي هذه الدورات امتدادًا لدورات أخرى في فروع الرئاسة حيث وقع مؤخرًا عقود تنفيذ دورات في كل من منطقة الرياض والقصيم وحائل والحدود الشمالية وتبوك والجوف.
وتحظى مشروعات التطوير والتدريب باهتمام وعناية معالي الرئيس العام الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ, خاصة في الجانب الميداني لتطويره ورفع مستوى الأداء لدى أعضاء الهيئة ليؤدوا عملهم بما يتوافق مع المنهج الشرعي والنظامي.