كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
المواطن – الدمام
أوضح عضو مجلس الإدارة، في غرفة الشرقية إبراهيم بن محمد آل الشيخ، أن برامج التدريب البريطانية تحظى بإقبال كبير في المملكة، وذلك لتميز تصميمها الذي يتناسب مع متطلبات سوق العمل المحلية.
وقال آل الشيخ، خلال اللقاء الذي عقد بمقر الغرفة الرئيسي في الدمام أمس، مع الوفد التجاري البريطاني المتخصص في التعليم والتدريب برئاسة رئيسة التدريب التعاوني في جامعة يورك أماندا سلفرتنام: “إن رؤية المملكة وضعت أولوية وأهمية كبرى للتعليم والتدريب، حيث تسعى إلى استحداث ما يقدر بنحو نصف مليون فرصة عمل للشباب السعودي”، مؤكدًا أن التعليم والتدريب هو المفتاح لإعداد الشباب السعودي لسوق العمل، وخصصت الدولة 192 مليار كميزانية للتعليم والتدريب في العام 2016.
وأوضح أن هناك إمكانية كبيرة لإقامة شراكات بين مقدمي خدمات التدريب في البلدين، والمملكة عازمة وبقوة على بناء عقول ماهرة في جميع المجالات قادرة على تحويل اقتصادها إلى اقتصاد قائم على المعرفة، مفيدًا أن هناك العديد من مجالات التعاون مع بريطانيا، وهذه المجالات ستشهد توسعًا في السنوات المقبلة، حيث إن الطلاب السعوديين لديهم اهتمام متزايد في متابعة الدراسات العليا في المملكة المتحدة، حيث تحتضن الجامعات والمعاهد ما يقرب من 10 آلاف طالب سعوديّ.
من جهتها، قالت آماندا: إن المملكة المتحدة تحتل مركزًا جيدًا في التميز فيما يخص البرامج التدريبية بين الشركات ذات الخبرة في تقديم وتنفيذ البرامج التدريبية الملبية لمتطلبات سوق العمل، مبينة أنه تم توفير بوابة للتدريب وهي وسيلة سهلة وسريعة لأي جهة تحتاج برامج تدريبية متخصصة من الجامعات والكليات البريطانية، لافتة النظر إلى أن هذه البرامج التدريبية تختص في مجالات اللغة الإنجليزية، وإدارة المدارس، ومنح التراخيص والامتياز وروح المبادرة والابتكار والمهارات، والقيادة العامة، وإدارة الشراكات التعليمية مع الجامعات البريطانية.