نقل مواطنين بالإخلاء الطبي من إسطنبول إلى السعودية لاستكمال العلاج
وفاة رئيس نيجيريا السابق محمد بخاري
سلمان للإغاثة يواصل توزيع المساعدات الإغاثية للأسر المتضررة من حرائق اللاذقية
ضبط 7535 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
توضيح من سكني بشأن توقيع العقود
دانا تُغرق إسبانيا
مكتبة الملك عبدالعزيز تطلق عددًا من الفعاليات عن الحرف اليدوية
سلمان للإغاثة يوزّع 720 سلة غذائية في البقاع الأوسط بلبنان
وظائف شاغرة لدى وزارة الاقتصاد والتخطيط
وظائف شاغرة بـ الهيئة الملكية لمحافظة العلا
المواطن – الرياض
بعد أن أُعلَن النبأ عن خاطفي إحدى الطائرات الليبية، وإجبار طاقمها على تحويل مسارها نحو مالطا، يطرح السؤال نفسه حول سر اختيار دول بعينها للّجوء إليها في عمليات الخطف.
قبل عدة أشهر، خطف مواطن مصري طائرة محلية كانت تقوم برحلةٍ داخلية، وأجبر طاقمها على التوجُّه نحو قبرص، وفي وقتٍ لاحق، تمّت السيطرة عليه وإعادته إلى بلاده لمحاكمته.
وتعتبر مالطا وقبرص مكانين مثاليّين لخاطفي الطائرات، خاصةً من الدول العربية وشمال إفريقيا، حيث تتحكّم العديد من العوامل في اختيار البلد التي سيتم إجبار الطائرة المخطوفة على الهبوط فيها، وأهمها وجود اتفاقيات تبادل المجرمين بين دولة الخاطف وهذه الدول، وكذلك كمية الوقود التي يمكن للطائرة أن تطير بها دون الحاجة إلى الهبوط للتزوُّد بالوقود.
وخلال السنوات الماضية، شهد العالم العديد من حوادث اختطاف الطائرات أبرزها:
شهد تاريخ الطيران المدني سلسلةً من حوادث الخطف التي استأثرت باهتمام العالم فيها:
14 يونيو 1985: الرحلة 847، خطف طائرة تي دبليو إي.
23 نوفمبر 1985: خطف طائرة مصر للطيران في رحلة 648.
5 سبتمبر 1986: الرحلة 73 وطائرة بان أمريكان.
25 ديسمبر 1986: الرحلة 163 – بوينغ 737.
5 أبريل 1988: الرحلة 422 في الخطوط الجوية الكويتية.
24 ديسمبر 1999: الرحلة 814 – إيرباص A300.
23 يناير 2001: الرحلة 448 في الخطوط الجوية اليمنية.
29 مايو 2003: الرحلة 1737 – بوينغ 717- 200BL.
7 أبريل 2010: الرحلة 663 – يونايتد إيرلاينز.