بالصور.. صحراء «وادي رم».. تسحر زائريها

السبت ١٨ فبراير ٢٠١٧ الساعة ٥:٠٠ مساءً
بالصور.. صحراء «وادي رم».. تسحر زائريها

غروب الشمس الناعسة في الأفق ينسدل برفق على أعالي سفوحها.. رمالٌ مستلقيةٌ، وأخرى متواريةٌ خلف جبال عاتية، نسيمٌ معطرٌ عليل، ليلٌ يعانق النجوم في سمائها.
إنها صحراء «وادي رم» بالأردن التي تسحر زائرها بجمالها غير التقليدي، وتأخذه ممتطياً إِبلها في رحلة تظل خباياها وعشقها في الذاكرة، ليعود إليها كلما قادته الأقدار.
جمالٌ يجعل يأس الزائر يجف على باب الطبيعة الموصود، ويستسلم إلى أوتار لحنها. فتلك راويةٌ تسير بالماء في إناء فوق رأسها، فيتناثر بعضه على ملابسها وهي تحث الخطى إلى خيمتها، وهذه ناقة حارسة على الباب.

غروب الشمس الناعسة في الأفق ينسدل برفق على أعالي سفوحها.. رمالٌ مستلقيةٌ وأخرى متواريةٌ خلف جبال عاتية.. نسيمٌ معطرٌ عليل.. ليلٌ يعانق النجوم في سمائها. إنها صحراء "وادي رم" بالأردن التي تسحر زائرها بجمالها غير التقليدي، وتأخذه ممتطياً إِبلها في رحلة تظل خباياها وعشقها في الذاكرة، ليعود إليها كلما قادته الأقدار. جمالٌ يجعل يأس الزائر يجف على باب الطبيعة الموصود، ويستسلم إلى أوتار لحنها. فتلك راويةٌ تسير بالماء في إناء فوق رأسها فيتناثر بعضه على ملابسها وهي تحث الخطى إلى خيمتها.. وهذه ناقة حارسة على الباب. (ارشيف) ( Salah Malkawi - وكالة الأناضول )

غروب الشمس الناعسة في الأفق ينسدل برفق على أعالي سفوحها.. رمالٌ مستلقيةٌ وأخرى متواريةٌ خلف جبال عاتية.. نسيمٌ معطرٌ عليل.. ليلٌ يعانق النجوم في سمائها. إنها صحراء "وادي رم" بالأردن التي تسحر زائرها بجمالها غير التقليدي، وتأخذه ممتطياً إِبلها في رحلة تظل خباياها وعشقها في الذاكرة، ليعود إليها كلما قادته الأقدار. جمالٌ يجعل يأس الزائر يجف على باب الطبيعة الموصود، ويستسلم إلى أوتار لحنها. فتلك راويةٌ تسير بالماء في إناء فوق رأسها فيتناثر بعضه على ملابسها وهي تحث الخطى إلى خيمتها.. وهذه ناقة حارسة على الباب. (ارشيف) ( Salah Malkawi - وكالة الأناضول )

غروب الشمس الناعسة في الأفق ينسدل برفق على أعالي سفوحها.. رمالٌ مستلقيةٌ وأخرى متواريةٌ خلف جبال عاتية.. نسيمٌ معطرٌ عليل.. ليلٌ يعانق النجوم في سمائها. إنها صحراء "وادي رم" بالأردن التي تسحر زائرها بجمالها غير التقليدي، وتأخذه ممتطياً إِبلها في رحلة تظل خباياها وعشقها في الذاكرة، ليعود إليها كلما قادته الأقدار. جمالٌ يجعل يأس الزائر يجف على باب الطبيعة الموصود، ويستسلم إلى أوتار لحنها. فتلك راويةٌ تسير بالماء في إناء فوق رأسها فيتناثر بعضه على ملابسها وهي تحث الخطى إلى خيمتها.. وهذه ناقة حارسة على الباب. (ارشيف) ( Salah Malkawi - وكالة الأناضول )