مظاهر العناية والروحانية تتجلى في جموع زوار بيت الله الحرام
الذهب يسجل مستوى تاريخيًا جديدًا
السواحه يجتمع مع مارك زوكربيرغ لتعزيز الشراكات في تقنيات المستقبل
توقعات الطقس اليوم: أمطار وبرد ورياح على عدة مناطق
سلمان للإغاثة يوزّع 960 سلة غذائية في الخرطوم
السعودية والجزائر توقّعان عقدًا لاستكشاف المحروقات بـ 5.4 مليارات دولار
شؤون الحرمين: لا تتجاوزوا الحواجز المتحركة بالمسجد الحرام
المنتخب السعودي يختتم استعداده لمواجهة العراق
فيصل بن فرحان يترأس وفد السعودية في قمة شرم الشيخ للسلام
وظائف شاغرة بـ شركة الإلكترونيات المتقدمة
كشف القاضي العراقي منير حداد، تفاصيل جديدة عن إعدام الرئيس العراقي الراحل صدام حسين التي مر عليها 10 سنوات.
وقال حداد في حواره على قناة “روسيا اليوم”، إنه يتحمل المسؤولية الكاملة عن تحديد موعد إعدام صدام والذي حدث في فجر يوم عيد الأضحى في 30 ديسمبر عام 2006، وذلك بعد الرجوع إلى الرئيس جلال الطالباني الذي رفض التوقيع على أمر الإعدام.
وكشف حداد عن أن صدام حسين كان متماسكاً ولطيفاً، وأوصاه بنقل رسالته بالتكاتف وحب البلد، وعندما سأله إذا كان يريد نقل أي رسالة لأسرته أجابه صدام “تعيش ابني”.
وأكد أن صدام حسين عندما دخل إلى غرفة الإعدام كان يهتف ضد العملاء وإسرائيل وأمريكا، وعند اصطحابه إلى منصة المشنقة كان متماسكاً وطبيعياً ولم يرتجف أبداً كما قال البعض، بل إن مَن نفذوا الحكم هم من كانوا يرتجفون، كما أنه ردد الشهادة مرتين، الأولى بعد صعوده إلى المقصلة، والثانية أثناء عملية إعدامه.
وبخصوص الإشاعات التي تم تداولها عن حبل المشنقة الذي تم استخدامه كان عليه 36 عقدة في إشارة للصواريخ التي ضربت تل أبيب، نفى القاضي ذلك، موضحاً أنه تم شراء الحبل من سوق السليمانية الشعبي قبل يوم من الإعدام بسعر زهيد جداً.